الصفحه ٣١٣ :
ـ ٤ ـ
اقسام البرهان الاني
والبرهان الإنّي على قسمين :
١ ـ أن يکون الأوسط معلولاً للاکبر في
الصفحه ٣١٧ : (البرهان
اللمي المطلق).
٢ ـ ان لا يکون علة لوجود الاکبر على الاطلاق
وانما يکون علة لوجوده في الاصغر
الصفحه ٣٣٤ : يعتبر کون
الحکم مکتسبا اذا صدر الانتقال اليه بملاحظة سببه. وهذا من قبيل القياس الخفي في المجربات
الصفحه ٣٤٥ : فيه.
ـ ٣ ـ
اصناف المواضع
جميع المواضع في المطالب الجدلية انما تتعلق
باثبات شيء لشيء أو نفيه عنه
الصفحه ٣٤٧ : المخاصمة. واعداد هذه المواضع في
هذه الصناعة يتوقف على تفصيل المحمولات حسب تلک الاقسام ليعرف لکل محمول ما
الصفحه ٣٨٥ :
وعلى العلوم التجارية
والمالية وما له دخل في زيادة الثروة أو نقصها.
٢ ـ (الحرب والسلم).
فالخطيب
الصفحه ٣٩٩ :
ومن الواضح ان الشعر الموزون المقفي يفعل
في النفوس ما لا يفعله الکلام المنثور سواء کان هذا الفرق
الصفحه ٤٠١ :
السبب في تأثيره على النفوس :
وبعد معرفة تلک الفوائد يبقي أن نسأل عن
شيئين : (الاول) عن
السبب في
الصفحه ٤٣٢ : کاذبة مع
صدق المقدمتين. وما هذا الخلل الالان احدي مقدمتيه من باب جمع المسائل في مسألة واحدة
اذ تصبح
الصفحه ٦٥ :
باعتبار أن هذه العلامة (=) علامة
على التساوي ، کما هي في العلوم الرياضية وتقرأ يساوي. وطرفاها
الصفحه ٧٣ : هو عن کلي واحد.
وحق الجواب الصحيح الکامل أن نقول في المثال : (حيوان ناطق) فيتکفل
الجواب بتفصيل ماهية
الصفحه ١١٤ :
ولما اعتبرنا في القسمة
أن تکون جامعة مانعة فالاقسام بمجموعها مساوية للمقسم کما انها غالباً تکون
الصفحه ١١٥ : ء في الباب. بل هي الاساس وهي معني التفکير الذي به نتوصل الى المجهولات.
ومهمتنا في المنطق أن نعرف کيف
الصفحه ١٥٩ :
فتکون بصورة حملية وهي
في قوة الشرطية نحو (لاتکون
الشمس طالعة أو يکون النهار موجودا) فهي
اما في فوة
الصفحه ١٦٧ :
ولا حاجة الى ذکر تفصيل نقائض الموجهات فلتطلب
من المطولات ان ارادها الطالب على انه في غني عنها