الصفحه ١٤٠ :
والا کانت کاذبة.
ولکن وجود موضوعها :
١ ـ تارة يکون في الذهن فقط فتسمي (ذهنية) مثل
: کل اجتماع
الصفحه ١٥٥ : النسبة في کل منهما تنافي وتعاند ذات
النسبة في الآخر نحو (العدد
الصحيح اما أن يکون زوجا آو فردا
الصفحه ٢٠٧ :
لمقدمة المشتملة عليه
(صغري) سواء
کان هو موضوعا فيها أم محمولا. ونرمز له بحرف (ب).
ج ـ (الحد
الصفحه ٢٢٧ : الاول : اما بتبديل المقدمتين في الشکل الرابع واما بتحويل احدي
المقدمتين الى عکسها المستوي ففي الشکل
الصفحه ٣٣٩ :
أن تتبعض بأن تکون مستحضرات
المجادل خاصة بالموضوع المختص به : فالمجادل في الامور الدينية مثلا يکفي
الصفحه ٣٤٩ : ترجيح شيء واحد من شيئين بينهما
مشارکة في بعض الوجوه. والالفاظ المستعملة المتداولة في التفضيل هي کلمة آثر
الصفحه ٣٧٢ :
ومسألة کما قلنا في الجدل
: انه ينفع في جميع المسائل الفلسفية والدينية والاجتماعية وجميع الفنون
الصفحه ٣٧٤ :
٣ ـ ان يکون غير حاصل فعلا أيضا ولکنه يحصل
في المستقبل فالخطابة فيه تسمي (مشاورة).
وهي أهم الاصناف
الصفحه ٣٩٨ : وتعظيمه أو تحقير
شيء وتوهينه او نحو ذلک من انفعالات النفس.
والرکن المقوم للکلام الشعري المؤثر في
الصفحه ٢٠ :
توضيح في الضروري :
قلنا : أن العلم الضروري هو الذي لا يحتاج
إلى الفكر وإنعام النظر وأشرنا إلى
الصفحه ٦٨ : متباينان تباينا جزئيا)
: ومعنى «التباين الجزئي» : عدم الاجتماع
في بعض الموارد مع غض النظر عن الموارد الاخري
الصفحه ١٣٢ :
الحقيقة راجعا الى الافراد
والکلي جعل عنوانا ومرآة لها إلا أنه لم يبين فيه کمية الافراد لا جميعها
الصفحه ١٣٦ :
٣ ـ (المحصورة) :
وهي ما بين فيها کمية أحوال الحکم واوقاته کلا أو بعضا وهي على قسمين کالحملية
الصفحه ٢٨٥ :
الذهن ان سببه انعکاس
اشعة الشمس عليه.
وهذا القياس المقارن للحدس يختلف باختلاف
العلل في ماهياتها
الصفحه ٢٩٤ :
فيها هو الخلق بهذا المعني
باعتباره داعيا للعقل العملي الى ادراک أن هذا مما ينبغي فعله او مما ينبغي