الصفحه ٢٠٣ : تکون المقدمات يقينية أو ظنية او من المسلمات
أو المشهورات أو الوهميات او المخيلات أو غيرها مما سيأتي في
الصفحه ٢٢٦ : )
... س ب حـ (وهو المطلوب)
ولنجربه ثانيا في الاستدلال على الضرب الرابع
من الشکل الثاني فنقول : ـ
المفروض
الصفحه ٢٣٧ :
(٣)
اذا لم يکن زيد في الماء فهو لا يغرق
(٤)
اذا غرق زيد فهو في الماء
ولا تصدق المتصلتان
الصفحه ٢٥٢ : کسب التعريف في آخر الجزء الاول. والآن حل الوقت الذي نطبق فيه
هذه الادوار على کسب المعلوم التصديقي
الصفحه ٢٥٣ : :
أولا ـ نحلل المطلوب وهو حملية بالفرض
الى موضوع ومحمول ولا بد أن الموضوع يکون الحد الاصغر في القياس
الصفحه ٢٥٧ :
والقياسات المرکبة قد يسمي بعضها بأسماء
خاصة لخصوصية فيها ولا بأس بالبحث عن بعضها تنويرا للاذهان
الصفحه ٢٦٢ : الحکم کما قيل ان التمساح يحرک فکه الأعلي عند المضغ.
شبهة مستعصية
ان القياس الذي هو العمدة في الأدلة
الصفحه ٢٦٨ :
تمرينات
على الاقيسه
١ ـ استدل بعضهم على نفي الوجود الذهني بأنه
لوکانت الماهيات موجودة في الذهن
الصفحه ٢٩١ : المعتبر
في اليقينيات کونها مطابقة لما عليه الواقع ونفس الامر المعبر عنه بالحق واليقين والمعتبر
في
الصفحه ٢٩٢ : مصلحته
الشخصية فانه يثير في نفسه السخط عليه فيدعوه ذلک الى التشفي منه والانتقام واقل مراتبه
ذمّه على فعله
الصفحه ٣٣٢ : ولکن لا يشعره من أية ناحية يريد
مهاجمته منها حتي لا يراوغ ويحتال في الجواب.
٢ ـ ان يستلّ السائل من
الصفحه ٣٥٤ :
المشهور فيرجع الکلام
من جديد جذعا. وقد يشق عليه ان يوجه هذه المرة اسئلة نافعة في المقصود فيغلب على
الصفحه ٣٥٨ : يعديه
بمرضه فينساق بالاخير مقهورا الى ان يکون شبيها به في هذا المرض. ومن جهة أخري لا يستطيع
مع مثل هذا
الصفحه ٣٦٤ :
وبهذا تعرف أن فائدة الخطابة فائدة کبيرة
بل هي ضرورة اجتماعية في حياة الناس العامة.
وهي بعد وظيفة
الصفحه ٣٦٥ :
الخطابة وعليه الاعتماد في الاقناع.
ب ـ (الاعوان).
ويقصدون بها الاقوال والافعال والهيئات الخارجية عن