الصفحه ١٥٧ :
اجتماعهما بان يکون في
الماء ولا يغرق ولکن لا يخلو الواقع من احدهما لامتناع أن لا يکون الجسم في
الصفحه ١٧٠ :
العکوس
سبق في أول هذا الفصل ان قلنا : ان الباحث
قد يحتاج للاستدلال على مطلوبه الى أن يبرهن على
الصفحه ١٧٦ :
قاعدة عکس النقيض
من جهة الکم
حکم السوالب هنا حکم الموجبات في العکس المستوي
وحکم الموجبات حکم
الصفحه ٣١٣ :
ـ ٤ ـ
اقسام البرهان الاني
والبرهان الإنّي على قسمين :
١ ـ أن يکون الأوسط معلولاً للاکبر في
الصفحه ٣١٧ : (البرهان
اللمي المطلق).
٢ ـ ان لا يکون علة لوجود الاکبر على الاطلاق
وانما يکون علة لوجوده في الاصغر
الصفحه ٣٣٤ : يعتبر کون
الحکم مکتسبا اذا صدر الانتقال اليه بملاحظة سببه. وهذا من قبيل القياس الخفي في المجربات
الصفحه ٣٤٥ : فيه.
ـ ٣ ـ
اصناف المواضع
جميع المواضع في المطالب الجدلية انما تتعلق
باثبات شيء لشيء أو نفيه عنه
الصفحه ٣٤٧ : المخاصمة. واعداد هذه المواضع في
هذه الصناعة يتوقف على تفصيل المحمولات حسب تلک الاقسام ليعرف لکل محمول ما
الصفحه ٣٨٥ :
وعلى العلوم التجارية
والمالية وما له دخل في زيادة الثروة أو نقصها.
٢ ـ (الحرب والسلم).
فالخطيب
الصفحه ٣٩٩ :
ومن الواضح ان الشعر الموزون المقفي يفعل
في النفوس ما لا يفعله الکلام المنثور سواء کان هذا الفرق
الصفحه ٤٠١ :
السبب في تأثيره على النفوس :
وبعد معرفة تلک الفوائد يبقي أن نسأل عن
شيئين : (الاول) عن
السبب في
الصفحه ٤٣٢ : کاذبة مع
صدق المقدمتين. وما هذا الخلل الالان احدي مقدمتيه من باب جمع المسائل في مسألة واحدة
اذ تصبح
الصفحه ٤٦ : ملكة والعزوبية عدمها.
ولا يصح أن يحل العمى إلا في موضع يصح فيه
البصر ، لأن العمى ليس هو عدم البصر
الصفحه ٦٥ :
باعتبار أن هذه العلامة (=) علامة
على التساوي ، کما هي في العلوم الرياضية وتقرأ يساوي. وطرفاها
الصفحه ٧٣ : هو عن کلي واحد.
وحق الجواب الصحيح الکامل أن نقول في المثال : (حيوان ناطق) فيتکفل
الجواب بتفصيل ماهية