الصفحه ١٣٦ :
٣ ـ (المحصورة) :
وهي ما بين فيها کمية أحوال الحکم واوقاته کلا أو بعضا وهي على قسمين کالحملية
الصفحه ٢٨٥ :
الذهن ان سببه انعکاس
اشعة الشمس عليه.
وهذا القياس المقارن للحدس يختلف باختلاف
العلل في ماهياتها
الصفحه ٢٩٤ :
فيها هو الخلق بهذا المعني
باعتباره داعيا للعقل العملي الى ادراک أن هذا مما ينبغي فعله او مما ينبغي
الصفحه ٣٠٣ :
٨ ـ المخيلات
وهي قضايا ليس من شأنها ان توجب تصديقا الا
انها توقع في النفس تخييلات تؤدي الى
الصفحه ٣٠٧ : له فبالذات کمعرفة الأغذية في نفعها
لصحة الانسان ومنفعة صناعة المغالطة له فبالعرض کمعرفة السموم في
الصفحه ٣١٢ :
ـ ٣ ـ
البرهان لمي واني
ان العمدة في کل قياس هو الحد الاوسط فيه
لأنه هو الذي يؤلف العلاقة بين
الصفحه ٣٢٤ : بذاته بدون ضم بياض آخر اليه فهو ذاتي له.
٤ ـ (الذاتي) في
باب الحمل أيضا ولکنه في هذا القسم وصف لنفس
الصفحه ٣٤١ : عدميا.
ويجوز أن يکون وجه التشابه نسبة عارضة.
والحدود في النسبة اما ان تکون متصلة أو منفصلة : أما
الصفحه ٣٧٣ :
١ ـ (المخاطب) وهو
الموجه اليه الخطاب وهو الجمهور أو من هو الخصم في المفاوضة والمحاورة
الصفحه ٤٠٠ :
والانصاف ان اهمال الوزن والقافية يضعف القيمة
الشعرية للکلام ويضعف أثره التخييلي في النفوس وان جاز
الصفحه ٤١٦ :
الله تعالي برحمته من
عباده الصالحين الذين هم في الناس کالنقطة في البحر الخضم. (ان الانسان لفي خسر
الصفحه ٤٣٤ :
والمصادرة قد تکون ظاهرة وقد تکون خفية
:
أما (الظاهرة) فعلي
الاغلب تقع في القياس البسيط کالمثال
الصفحه ٤٠ : المنقولات في عرف الشرع وأرباب العلوم والفنون. ومنها لفظ السيارة والطائرة والهاتف
والمذياع ونحوها من مصطلحات
الصفحه ١٠٣ :
والنهار لا يعرف الا
باشمس اذ يقال في تعريف : (النهار
: زمان تطلع فيه الشمس) فتوقفت معرفة
الشمس على
الصفحه ١٠٦ :
اصول القسمة
١ ـ لا بد من ثمرة
لا تحسن القسمة الا اذا کان للتقسيم ثمرة
نافعة في غرض المقسم بأن