الصفحه ٢٩٩ : ء المؤمنون
القليلون قال عنهم : (وما
يؤمن أکثرهم بالله الا وهم مشترکون) يعني
انهم في حين ايمانهم هم مشرکون
الصفحه ٣١٠ :
ـ ١ ـ
حقيقه البرهان
ان العلوم الحقيقية التي لا يراد بها الا
الحق الصراح لا سبيل لها الا
الصفحه ٣٢٩ :
١ ـ إن البرهان لا يعتمد الا على المقدمات
التي هي حق من جهة ما هو حق لتنتج الحق أما (الجدل) فانما
الصفحه ٣٥٧ : العامية ويتقي التمتمة والغلط في الالفاظ والاسلوب للسبب المتقدم.
(رابعا)
ألا يدع لخصمه مجال الاستقلال
الصفحه ٤٢٣ : خمسة الا فردا فيکون الحکم عليه بأنه زوج وفرد کاذبا.
وکذلک في (الکبري) الموضوع
وهو ما کان زوجا وفردا
الصفحه ٤٣١ : يکون النقيض هو الطرف له فتکثر الاسئلة
عندة بذلک حقيقة مع انه ظاهرا لم يورد الا سؤالا واحدا فتجتمع حينئذ
الصفحه ١٧ : واقسامه
ليس الجهل إلا عدم العلم ممن له الاستعداد
للعلم والتمكن منه ، فالجمادات والعجماوات لا نسميها
الصفحه ٤٤ : اشتراكهما
في حقيقة واحدة فهما (المثلان)
وإما ألا يراعي ذلك سواء كانا مشتركين بالفعل
في حقيقة واحدة أو لم
الصفحه ٤٩ : أمر من وقى يقي.
(ثانياً)
اللفظ الذي له جزء إلا أن جزء اللفظ لا يدل
على جزء المعنى حين هو جزء له
الصفحه ١٠٢ :
المعرف (بالفتح).
والا فلا يتم الغرض مفهومه ، فلا يجوز على هذا التعريف بالامرين الآتيين
الصفحه ١٢٦ : ء.
ولکنا اذا دققنا هذه الامثلة واشباهها يرتفع
هذا الظن لاننا نجد أن الاستفهام الحقيقي لا يکون الا عن جهل
الصفحه ١٥٩ : تکون الشمس طالعة واما أن يکون النهار موجودا.
ونحو (ليس يکون النهار موجودا الا والشمس طالعة) وهي
أيضا
الصفحه ٢٤١ : البقعة
بالغسل واما ان تکون حبرا
(مانعة
جمع)
واما ألا تزول بالغسل
أو ليست بحبر
الصفحه ٣٨٩ :
٣ ـ ألا تکون رکيکة الاسلوب ولا متکلفا بها
على وجه تخرج عن المحاورة التي تصلح لمخاطبة العامة
الصفحه ١٦ : . وإنما كان معلومين تصوريين لأنهما وقعا كذلك جزاءاً وشرطاً في الجملة
الشرطية وإلا ففي أنفسهما لولاها كل