الصفحه ٥٣ : تحتاج إلى جزء يدل على الحدث ، نحو (كان محمد قائماً) فكلمة
قائم هي التي تدل عليه. وفي عرف النحاة معدودة
الصفحه ٧٤ :
الجنس الذي عرف قبل السؤال
عن الفصل. وعليه يصح تعريف الفصل بما يأتي :
«هو جزء الماهية المختص بها
الصفحه ٧٥ : والشکل.
(٤)
وکل نوع اضافي لا بد له من فصل يکون جزءاً
من ماهيته يقومها ويميزها عن الانواع الاخر التي في
الصفحه ٩٧ : جميع ذاتيات المعرف لا يشذ منها جزء أبداً ولذا
سمي الحد بهما (تاماً).
وثانياً
ان لا فرق في المفهوم بين
الصفحه ٩٨ : المحدود بالمطابقة بل بالالتزام
لانه من باب دلالة الجزء المختص على الکل.
٣ ـ الرسم التام
وهو التعريف
الصفحه ١٢١ : ريفات لبعض الاقسام واختر خمسة على الاقل.
انتهى الجزء الاول
الصفحه ١٢٢ :
المنطق
بقلم
المغفور له المجتهد المجدد
الشيخ محمّد رضا المظفر
الجزء الثاني
التصديقات
الصفحه ١٤١ : وبمعدولة المحمول حمل السلب أي يکون السلب في المعدولة جزءاً من المحمول فيحمل
المسلوب بما هو مسلوب على
الصفحه ١٦٥ : وبين
«محمد ليس بميت» أي بالفعل.
٦ ـ (الکل والجزء) فلا
تناقض بين «العراق مخصب» أي بعضه وبين «العراق
الصفحه ١٧٧ : المتباينين هي التباين
الجزئي وقد تقدم البرهان على ذلک في بحث النسب في الجزء الاول.
٣ ـ ان مرجع التباين
الصفحه ٢٣٥ : اقترنت بمنفصلة أخري تشترک معها في جزء تام أو غير تام فقد لا
يظهر الارتباط بين الطرفين على وجه نستطيع أن
الصفحه ٢٤٥ : يجب أن يکون الاشتراک
فيه في جزء تام من الحملية غير تام من المنفصلة. وقد تقدم وجهة.
غير أن الشرکة فيه
الصفحه ٢٤٦ : رأيت انا
اسقطنا الحد المشترک وهو کلمة (عدد)
وأخذنا جزء الحملية الباقي مکانه في النتيجة
التي هي منفصلة
الصفحه ٢٥٠ : لبيان النسبة
بين النقيضين في بحث النسب في الجزء الاول. وهذه الطريقة نافعة کثيرا في المناظرة
والجدل
الصفحه ٢٥٢ : کسب التعريف في آخر الجزء الاول. والآن حل الوقت الذي نطبق فيه
هذه الادوار على کسب المعلوم التصديقي