الصفحه ٣٩٢ : بعض الخطباء والکتاب وهو على العجز اکثر
منه دليلا على المقدرة کما ان الافضل في الاعتذار ان يترک التصدير
الصفحه ٢٥٩ : والمشابهة ونحوهما کقولهم : الانسان من نطفة والنطفة من
العناصر فالانسان من العناصر وکقولهم : الجسم جزء من
الصفحه ٢٩٣ :
فان کان المدرک مما ينبغي
أن يعلم مثل قولهم (الکل
أعظم من الجزء) الذي لا علاقة له بالعمل
يسمي
الصفحه ٢٤١ : . وليس هذا ما يوجب الفرق
في المنفصلة اذ لا تقدم طبعي بين جزءيها کما تقدم مراراً.
٣ ـ المؤلف من المتصلة
الصفحه ٢٤٣ :
في جزء تام من الحملية غير تام من المتصلة کما تقدمت الاشارة اليه فله قسم واحد لان
جزء الحملية مفرد وجز
الصفحه ٤٢٤ :
(الثاني)
ان يکون المحمول له عدة اجزاء وکل جزء اذا حکم به منفردا على الموضوع کان صادقا واذا
حکم
الصفحه ٢٤٧ : بعينها أو بنقيضها انها مذکورة على أنها جزء من مقدمة.
ولما کانت هي بنفسها قضية ومع ذلک تکون جزء
قضية فلا
الصفحه ٢٤٩ : بفرد ينتج فهو زوج
وهو واضح لا عسر فيه. هذا اذا کانت المنفصلة
ذات جزءين. وقد تکون ذات ثلاثة أجزا
الصفحه ٢٥٤ : حقيقية
أو من أختيها اذا وجدنا أيضا ما يؤلفها ونستثني عين الجزء الآخر المعاند للمطلوب أو
نقيضه ونستثني
الصفحه ٢٦٢ : ء جميع أفرادها کحکمنا قطعا بأن الکل
أعظم من الجزء مع استحالة استقراء جميع ما هو کل وما هو جزء وکحکمنا بأن
الصفحه ٢٨٧ : في معرفتها الناس.
٢ ـ هل يضر في بداهة الشيء ان يجهلة بعض
الناس؟ ولماذا؟ (راجع بحث البديهي
في الجز
الصفحه ٣١١ : .
والحق ان الاستقراء قد يفيد اليقين وکذلک
التمثيل على ما تقدم في بابهما في الجزء الثاني بل تقدم ان أساس
الصفحه ٣٦٥ :
الخطابة تشتمل على جزءين : العمود والاعوان.
أ ـ (العمود).
ويقصدون بالعمود هنا مادة قضايا الخطابة التي
الصفحه ٤٢٢ : له عدة اجزاء وکل جزء منها
له حکم خاص والاحکام بحسب کل جزء صادقة واذا جعلنا الموضوع المرکب من الاجزا
الصفحه ١٩ :
والارتجال من دون توقف ، كتصورنا لمفهوم الوجود والعدم ومفهوم الشيء وكتصديقنا بأن
الكل أعظم من الجزء وبأن