الصفحه ٧٦ : ان يکون
جزءا من العالي والعالي جزء من السافل وجزء الجزء جزء. فيکون الفصل المقوم للعالي جزءا
من السافل
الصفحه ٣٥ : : بأن يدل اللفظ على تمام معناه
الموضوع له ويطابقه ، كدلالة لفظ الكتاب على تمام معناه ، فيدخل فيه جميع
الصفحه ١٢٠ : انواع التعريف تعريف العلم بأنه (حصول صورة الشيء في العقل)
وتعريف المرکب بأنه (ما دل جزء لفظه على جز
الصفحه ٣٩١ :
جزءين اساسين هما الدعوي
والدليل عليها. والنظم الطبيعي يقتضي تقديم الدعوي على الدليل وقد تقتضي
الصفحه ٣٢٣ :
ـ ١٠ ـ
معني الذاتي في كتاب البرهان
تقدم انه يشترط في مقدمات البرهان ان تکون
المحمولات ذاتية
الصفحه ٤٣٩ :
ورد للمؤلف عدة رسائل في الثناء على الكتاب
حين صدور الطبعة الأولى للجزء الأول ، ونشرت كثير من الصحف
الصفحه ٣٢٤ : الشايع الصناعي وقد تقدم ذلک
في الجزء الاول.
٥ ـ (الذاتي) في
باب العلل ويقابله (الاتفاقي)
مثل ان يقال
الصفحه ٣٦٤ : خلافه.
وهذا الاخير هو المسمي عندهم (بالظن)
على نحو ما تقدم في هذا الجزء.
ثم انه ليس المراد من لفظ
الصفحه ٤٤٢ :
فهرس
كتاب (المنطق)
(الجزء الاول)
الإهدا
الصفحه ٥٢ : (الكاف فالتاء
فالباء). وتشترك أيضاً في معنى واحد هو معنى الكتابة
، وهو معنى مستقل في نفسه.
و(ثانياً
الصفحه ١٠٧ : ء الکتب والمؤلفين فنلاحظ في حرف الالف مثلاً تارة اسم الکتاب وأخري اسم المؤلف
بينما ان کتابه قد يدخل في حرف
الصفحه ٥٠ :
«اللفظ
الذي ليس له جزء يدل (١) على جزء معناه حين هو
جزء».
ب ـ (المركب) ويسمى
القول ، وهو اللفظ
الصفحه ٤٩ : :
أ ـ (المفرد) ويقصد
المنطقيون به :
(أولاً)
اللفظ الذي لا جزء له ، مثل الباء من قولك
: كتبت بالقلم ، و(ق)
فعل
الصفحه ١٤٩ : فنقول : ان المرکبة تتألف من قضية مذکورة
بعبارة صريحة هي الجزء الاول منها (سواء کانت موجبة أو سالبة
الصفحه ٤٢٦ : ما يقع في التأليف بين جزئي القضية ينقسم
بالقسمة الاولية الى قسمين لانه اما ان يقع لخلل في الجزءين معا