الصفحه ٣٤ : جعلت دليلاً على مقاصد النفس.
فإذا علم الإنسان بهذه الملازمة وعلم بوجود
الدال ينتقل ذهنه إلى الشي
الصفحه ٣٦ : الدلالة على نفس المعنى.
شرط الدلالة الإلتزامية :
يشترط في هذه الدلالة أن يكون التلازم بين
معنى اللفظ
الصفحه ٤١ : يفهمه
السامع منهم بدون القرينة. فيحصل الارتباط الذهني بين نفس اللفظ والمعنى ، فينقلب اللفظ
حقيقة في هذا
الصفحه ٤٥ : يكون جسم بارداً في زمان
ونفسه حاراً في زمان آخر.
اقسام التقابل
للتقابل أربعة أقسام :
الصفحه ٥٩ : والحيوان والذهب
والفضة ، وطبقته على أفراده ، فانک لا تجد تفاوتاً بين الافراد في نفس صدق المفهوم
عليها
الصفحه ٦٤ : الا بين المعاني المتغايرة اي المعاني
المتباينة بحسب المفهوم اذ لا يتصور فرض النسبة بين المفهوم ونفسه
الصفحه ٨٥ : الموصوف والوصف.
١ ـ فان لا حظ العقل (والعقل قادر على هذه التصرفات)
نفس ذات الموصوف بالکلي مع قطع النظر
الصفحه ٩٨ : الحد الناقص لا يعطي للنفس صورة ذهنية کاملة للمحدود مطلقة له کما کان الحد التام
فلا يکون تصوره تصوراً
الصفحه ١٠٤ : انقسم اليها (قسماً) تارة
بالقياس الى نفس المقسم و(قسيماً)
أخري بالقياس الى غيره من الاقسام. فاذا
قسمنا
الصفحه ١٠٦ : الاقسام متباينة
غير متداخلة لا يصدق احدها على ما صدق عليه الآخر ويشير الى هذا الاصل تعريف القسمة
نفسه
الصفحه ١١٣ : للمقسم
في نفسها خاصة به غالباً.
الصفحه ١١٥ : الطريقة هنا فما هي طريقة يصنعها
کل انسان في دخيلة نفسه يخطيء فيها أو يصيب. ولکن نحتاج الى الدلالة عليها
الصفحه ١١٦ : نفسه بين
المعلومات من غير جدوي. وهذه الحرکة الدائرية بين المعلومات في هذه الطريقة هي أن يلاحظ
الفکر
الصفحه ١٢٧ :
الموصوف بالصدق أو الکذب
لا ذات الانشاء.
فالتعريف الاول للخبر في حد نفسه لا يشمل
هذه الانشاءات
الصفحه ١٣٢ : للحقيقة فيشار بها
الى نفس الطبيعة من حيث وجودها في مصاديقها من دون دلالة على ارادة الجميع أو البعض.
نعم