الصفحه ٣٥٣ : سؤاله أنه کالمستفهم الطالب
للحقيقة المقدم للانصاف على الغلبة بل ينبغي ان يلوح عليه الميل الى مناقضة نفسه
الصفحه ٣٥٤ : أمره.
٩ ـ ان يفهم نفسية الجماعات والجماهير من
جهة انها تنساق الى الاغراء وتتأتر ببهرجة الکلام حتي
الصفحه ٣٦٩ : الحمية طرق أخري غير هذه. وبعبارة أشمل وادق ان
التجاوب النفسي بين الخطيب والمستمعين شرط أساسي في التأثر
الصفحه ٣٧٤ : تقرير وصول ضرره أو ما فيه من ظلم وعدوان. فمن الجهة الاولي تسمي الخطابة (شکرا) اما
اصالة عن نفسه أو نيابة
الصفحه ٣٩٢ :
مطلوبه الا اذا کان استدراجه
لهم يتوقف على الاطالة کما لو أراد أن يذم خصما او فعلا او يثني على نفسه
الصفحه ٣٩٤ : ء اليه وملاحقة تسلسل کلامه والانطباع بافکاره
وانفعالاته النفسية. ومثل الظهور بمنظر جذاب ولباس مقبول لمثله
الصفحه ٣٩٨ : وتعظيمه أو تحقير
شيء وتوهينه او نحو ذلک من انفعالات النفس.
والرکن المقوم للکلام الشعري المؤثر في
الصفحه ٤٢٠ : . ويسمي (اشتراک
الاسم).
٢ ـ ما يکون في حال اللفظ وهيئته في نفسه.
وذلک للاشتباه بسبب اتحاد شکله.
٣ ـ ما
الصفحه ٤٢٢ : نفس ترکيب
الالفاظ. وذلک فيما اذا لم يکن اشتراک في نفس الالفاظ ولا اشتباه فيها ولکن بترکيبها
وتأليفها
الصفحه ٤٢٧ : ) اما
ان يقع الخلل في نفس تأليف المقدمات وذلک بخروجه عن الاصول والقواعد المقررة للقياس
والبرهان والجدل
الصفحه ٤٣٤ : الاستدلال وبعد النتيجة عن المقدمة التي هي نفسها.
واعلم ان المصادرة انماتقع بسبب اشتراک الحد
الاوسط مع احد
الصفحه ١٥ : وقناعة
النفس وتصديقها. وإنما لأجل التمييز بين التصور المجرد أي غير المستتبع للحكم ، وبين
التصور المستتبع
الصفحه ١٨ :
الشيء عند العقل) أن تحضر صورة نفس ذلك
الشيء أما إذا حضرت صورة غيره بزعم أنها صورته فلم تحضر الشيء بل
الصفحه ٢٣ : مع بيان
ما تحتاج إليه كل منها من أسباب توجه النفس الخمسة.
٣ ـ إذا علمت بأن في الغرفة شيئاً ما
الصفحه ٣٠ : بنفسه للسامع
، فلا يكون فرق لديه بين أن يحضر خارجاً نفس المعنى وبين أن يحضر لفظه الموضوع له
، فإن السامع