الصفحه ٣٠٤ : خمسة أنواع :
١ ـ ما يفيد تصديقا جازما وکان المطلوب حقا
واقعا وهو (البرهان)
والغرض منه معرفة الحق من
الصفحه ٣٠٧ : والمغالطة تختص فائدتهما على الاکثر بمن يتعاطي العلوم النظرية
ومعرفة الحقائق الکونية ولکن منفعة صناعة البرهان
الصفحه ٣٢٨ :
الى الجدل ونستطيع أن نحکم بأنه يجب لکن من تهمه المعرفة وکل من يريد أن يحافظ على
العقائد والآراء أية
الصفحه ٣٤٧ : فيه من مشهورات ومسلمات وما يقتضيه من المشهورات. فلا تکون له کبير حاجة
الى معرفة المواضع في علم المنطق
الصفحه ٣٥٦ : مرحلة دقيقة شاقة تحتاج الى علم ومعرفة وفطنة
ـ ٣ ـ
تعليمات مشترکة للسائل والمجيب
أو آداب المناظرة
الصفحه ٣٦٨ : عامة مدونة يمکن بها ضبط تغييرات الصوت ونبراته حسب
الحاجة وانما معرفة ذلک تتبع نباهة الخطيب في اختياره
الصفحه ٣٧١ : أثرا.
وإما لکونه تظهر عليه امارات الصدق وان لم
يکن معروفا بأنحاء المعرفة السابقة مثل أن تطفح على وجهه
الصفحه ٣٧٧ : تعالي قبل ذلک هو المسدد للصواب الملهم للمعرفة
ـ ١٦ ـ
التمثيل
سبق ان قلنا في الفصل ١٤ : ان الخطابة
الصفحه ٣٨٥ : فيه ال يستغني عن معرفة القوانين العسکرية والعلوم الحربية واصول تنظيم الجيوش
وقيادتها مع الاطلاع على
الصفحه ٣٨٩ : ء والمعرفة يحسن في خطابهم الإيجاز وقد يکون المطلوب
يستدعي التأکيد والتکرار والتهويل فيحسن التطويل حتي مع
الصفحه ٤٣٢ : المقررة للقياس والبرهان والجدل.
ويعرف سوء التأليف من معرفة شرائط القياس فانه اذا عرفنا شرائطه وقواعده فقد
الصفحه ٤٤٥ : ).................................................................. ٨٧
الباب الثالث
المُعرّف وتلحق به
القِسمة
المقدمه في مطلب ما
واي وهل ولم
الصفحه ١١ : خالي النفس
من كل فكرة وعلم فعلي ، سوى هذا الاستعداد الفطري. فإذا نشأ وأصبح ينظر ويسمع ويذوق
ويشم ويلمس
الصفحه ٤٠٦ : لها أساس حياته
کلها. ولکن مثل ذلک التصوير البشع يأخذ من النفس أثره من التنفر والاشمئزاز حتي لو
کان
الصفحه ٣٠٣ :
٨ ـ المخيلات
وهي قضايا ليس من شأنها ان توجب تصديقا الا
انها توقع في النفس تخييلات تؤدي الى