الصفحه ٣٧٦ : کان قياسا. والضمير باصطلاح المناطقة في باب القياس حذفت منه
کبراه. ولما کان اللائق في الخطابة ان تحذف
الصفحه ٣٨٥ : به من النجاة من الهزيمة. کما ينبغي ان
يکون عارفا بما يثير الغيرة والحمية في نفوس الجنود وما يشجعهم
الصفحه ٣٩٣ : حقيقة
کما قد تعطيه کلمة النفاق والرياء.
وهذا الامر مع فرضه من الامور الخارجة عن
ذات الخطيب ولفظه فهو
الصفحه ٤٠٨ : طريق واحد مستقيم معلوم.
من اين تتولد ملكه الشعر؟
لا يزال غير واضح لنا سر ندرة الشعراء الحقيقيين
في
الصفحه ٤٢١ :
من انحاء الدلالة سواء
کانت بسبب الاشتراک اللفظي أو النقل او المجاز أو الاستعارة أو التشبيه أو
الصفحه ٤٣٣ :
١ ـ ان تکون له مقدمتان.
٢ ـ ان تکون المقدمتان منفصلتين احداهما
عن الاخري.
٣ ـ ان تکون کل من
الصفحه ١٠ : مراعاتها
الذهن عن الخطأ في الفكر). فانظر إلى كلمة
(مراعاتها)
، واعرف السر فيها كما قدمناه ، فليس كل
من تعلم
الصفحه ١٩ :
والارتجال من دون توقف ، كتصورنا لمفهوم الوجود والعدم ومفهوم الشيء وكتصديقنا بأن
الكل أعظم من الجزء وبأن
الصفحه ٦١ :
المفهوم والمصداق
(المفهوم)
: نفس المعنى بما هو ، أي نفس الصورة الذهنية
المنتزعة من حقائق الاشيا
الصفحه ٦٥ : هذه العلامة (>) تدل
على أن ما قبلها أعم مطلقاً مما بعدها وتقرأ (أعم مطلقاً من) کما
تقرأ في العلوم
الصفحه ٩٦ :
فمن الواجب على من أراد الاشتغال بالحقائق
لئلا يرتطم هو والمشتغل معه في المشاکل أن يفرغ مفردات
الصفحه ٩٨ :
مثال
الاول تقول لتحديد الانسان : (جسم نام ... ناطق) ،
، فقد نقصت من الحد التام المذکور في الجواب
الصفحه ١٣٢ : . ليس من العدل سرعة
العذل. المؤمن لا يکذب ..
فانه ليس في هذه الامثلة دلالة على دن الحکم
عام لجميع ما
الصفحه ١٤٥ : الخاص.
وعلى هذا فالامکان العام معني يصلح للانطباق
على کل من حالات النسبة الثلاث : الوجوب والامتناع
الصفحه ١٧٢ : جميع أفراد المحمول لانه أخص من المحمول فاذا قلت :
(کل
سائل ماء) فالقضية کاذبة وهو المطلوب.
(٢)
وفي