الصفحه ١٥٨ : الطالب
أن يلاحظ ذلک بنفسه ولا يغفل عنه فقد ترد عليه شرطية مؤلفة من متصلة ومنفصلة فيظن انها
أکثر من قضية
الصفحه ١٦٠ : قصيرا
کان ذکيا) فماذا نعد هاتين القضيتين
من اللزوميات أو من الاتفاقيات؟
٢ ـ بين نوع هذه القضايا وارجع
الصفحه ١٩٩ :
وفي الحقيقة ان هذه الاستنتاجات الواضحة
التي لا يخلو منها ذو شعور ترجع کلها الى أنواع الحجة
الصفحه ٢٠١ :
انما يلزم منه القول
الآخر لمقدمة خارجة عنه لا لذاته. مثل :
ب ـ يساوي حـ. وحـ يساوي د .. ينتج
الصفحه ٢٢٤ :
تنبيهات
طريقة الخلف :
١ ـ ان کلا من ضروب الشکل الثالث يمکن اقامة
البرهان عليه بطريقة الخلف
الصفحه ٢٦١ : منها حکما عاما» کما لو درسنا عدة أنواع من الحيوان فوجدنا
کل نوع منها يحرک فکه الأسفل عند المضغ فنستنبط
الصفحه ٢٦٩ : القضايا الآتية في صورة قياس مع بيان
نوعه : «انما يحشي الله من عباده العلماء» ولکن «لما لم يخش خالد الله
الصفحه ٢٨٢ :
نجرّب أنواع الجسم المختلفة
من حديد ونحاس وحجر وغيرها مرّات متعددة ونجدها تتمدد بالحرارة فانا نجزم
الصفحه ٣٠٠ : لتلقي البرهان وفهمه.
ثم ان المسلمات إما (عامة) سواء
کان التسليم بها من الجمهور عندما تکون من المشهورات
الصفحه ٣٠٤ :
اقسام الاقيسه بحسب الماده
تقدم في التمهيد لهذا الباب أن القياس بحسب
اختلاف المقدمات من حيث
الصفحه ٣٠٥ :
٥ ـ ما يفيد غير التصديق من التخيل والتعجب
ونحوهما وهو (الشعر) والغرض
منه حصول الانفعالات النفسية
الصفحه ٣٢٠ : .
وأما (العلة المادية) فانه
في کثير من الامور الطبيعية يلزم عند حصول استعداد المادة لقبول الصورة حصول
الصفحه ٣٢٢ :
٥ ـ ان تکون مناسبة للنتائج ومعني مناسبتها
ان تکون محمولاتها ذاتية أولية لموضوعاتها على ما سيأتي من
الصفحه ٣٥٢ : السؤال رأسا عن نفس المطلوب خشية ان يشعر الخصم فيفرّ من الاعتراف
بل له مندوحة عن ذلک باتباع أحد الطرق او
الصفحه ٣٥٤ :
المشهور فيرجع الکلام
من جديد جذعا. وقد يشق عليه ان يوجه هذه المرة اسئلة نافعة في المقصود فيغلب على