الصفحه ٤٣٠ :
العارض على الموضوع بتوهم
انه من عوارضه بينما هو في الحقيقة من عوارض عوارضه.
مثلا يقال : الجسم
الصفحه ٤٣٩ :
ورد للمؤلف عدة رسائل في الثناء على الكتاب
حين صدور الطبعة الأولى للجزء الأول ، ونشرت كثير من الصحف
الصفحه ١٨ :
٢ ـ (الجهل المركب) أن
يجهل شيئا وهو غير ملتفت إلى أنه جاهل به بل يعتقد أنه من أهل العلم به ، فلا
الصفحه ٢٠ : أنه لابد من توجه النفس بأحد أسباب التوجه. وهذا
ما يحتاج إلى بعض البيان :
فإن الشيء قد يكون بديهياً
الصفحه ٣١ : اللفظ لا غير ، وينسب وجوده إلى المعنى
مجازاً ، بسبب هذا الارتباط الناشئ من الوضع. والشاهد على هذا
الصفحه ٣٥ : الموضوع غير لفظ ، كالإشارات والخطوط ، والنقوش وما يتصل بها من رموز
العلوم ، واللوحات المنصوبة في الطرق
الصفحه ٤٠ :
الشرع الإسلامي لهذه
الأفعال المخصوصة من قيام وركوع وسجود ونحوها لمناسبتها للمعنى الأول. ومثل لفظ
الصفحه ٤٣ : واحد».
٢ ـ وإما أن يكون كل واحد منها موضوعاً لمعنى
مختص به ، فهي (المتباينة)
، مثل : كتاب ، قلم ، سما
الصفحه ٤٤ : يكونا. وعلى هذا التقدير الثاني أي تقدير عدم المراعاة ، فإن
كانا من المعاني التي لا يمكن اجتماعهما في محل
الصفحه ٦٨ :
واذا بطلت الاحتمالات الاربعة تعين ان يکون
:
لا ب < لا حـ
٣ ـ (نقيضا الأعم والأخص من وجه
الصفحه ٧٥ : النامي جنس متوسط ونوع متوسط.
اذن النوع الاضافي : عال ومتوسط وسافل.
(تنبيه)
يتضح مما سبق ان کلا من
الصفحه ٨١ : متغايرين بجهة من الجهات. مثل قولنا : (الانسان حيوان ناطق) فان
مفهوم الانسان ومفهوم حيوان ناطق واحد الا ان
الصفحه ٨٧ :
تمرينات
(١)
اذا قيل : التمر لذيذ الطعم مغذ من السکريات
ومن أقسام مأکول الانسان بل مطلق المأکول
الصفحه ١٠١ :
وهذا النوع من التعريف ينفع کثيراً في المعقولات
الصرفة عند ما يراد تقريبها الى الطالب بتشبيهها
الصفحه ١٠٥ :
ويکشف له أنواعاً لم
يکن قد عرفها في الموجودات الطبيعية أو الامور التي يخترعها منها ويؤلفها أو