الصفحه ٢٤٥ : الدولة جائرة فلا شيء من الناس
بأحرار.
وبضمها الى الحملية ينتج من الشکل الثاني
على نحو ما تقدم في أخذ
الصفحه ٢٥٧ : . منها :
قياس الخلف
قد سبق منا ذکر لقياس الخلف مرتين : مرة
في أول تنبيهات الشکل الثالث وسميناه (طريقة
الصفحه ٢٥٩ : نتيجة النوع الرابع
من الشرطي :
(لو
لم يصدق س ب حـ فکل ب م) ..
ب من قياس استثنائي.
(١)
الصغري نتيجة
الصفحه ٢٨١ :
أبيض بتوسط اضافة البياض
اليه.
وعلي هذا يکون المشتق منتزعا من نفس الذات
المتصلة بدلا من اضافة شي
الصفحه ٢٨٧ :
تمرينات
١ ـ بيّن أي قسم من البديهيات الست يشترک
في معرفتها جميع الناس وأي قسم منها يجوز ان يختلف
الصفحه ٢٩٧ : الوهم يعاند ولا يزال
يتمثل ما قام البرهان على خلافه کما ألفه ممتنعا من قبول خلافه.
ولذا تعدّ الوهميات
الصفحه ٣١٥ :
والمتواترات اللتين هما
من البديهيات الست. وقضاياها من الجزئيات فان العقل هو الذي يدرک ان هذه النار
الصفحه ٣١٨ : للاصغر وقد يسبق ذهن الطالب الى أن المراد من العلة خصوص العلة الفاعلية
ولکن في الواقع ان العلة تقال على
الصفحه ٣٣٧ :
والسياسية والادبية
وجميع الفنون والمعارف وکل قضية من ذلک تصلح آن تکون مطلوبة به. ويستثني من ذلک
الصفحه ٣٦٥ :
وهذه الصناعة تتکفل ببيان هذا الاسلوب وکيف
يتوصل الى اقناع الناس بالکلام وما لهذا الاسلوب من
الصفحه ٣٧٥ : الحسيني
امام مقصودهم من ذکر فاجعة الطف ببيان أمور تأريخية أو اخلاقية او دينية من موعظة
ونحوها. وما ذاک الا
الصفحه ٣٨٣ :
و(الشکر) انما
يکون بذکر محاسن ما حدث وکمالاته انسانا او غير انسان على حسب ما تقدم من البيان
الصفحه ٣٨٩ : .
٥ ـ ان تکون خالية من الحشو الذي يفکک نظام
الجمل وارتباطها أو يوجب اغلاق الکلام وصعوبة فهمه.
٦ ـ ان
الصفحه ٤٠٧ : انه «هو المسک ما
کررته يتضوع» فهو من مبالغات الشعراء. واذا صح ذلک فيمکن ذلک لاحد وجهين : (الاول) ان
الصفحه ٤١٥ :
وسبب کل من السفسطة والمشاغبة لا يخلو عن
أحد شيئين : إما الغلط حقيقة من القايس وإما تعمد تغليط