الصفحه ٤٢٢ : يجب
وجوده.
(تنبيه)
ان النوعين الاخيرين يرجعان في الحقيقة
الى الاشتباه من جهة الاشتراک في اللفظ غير
الصفحه ٢٢ : بها
، فإن الفكر يجتازها غالباً بأسرع من لمح البصر ، على أنها لا يخلو منها إنسان في أكثر
تفكيراته
الصفحه ٥٩ :
اذن يمکن تعريف الجزئي الاضافي بأنه (الاخص من شيء) او
«المفهوم المضاف
الى ما هو اوسع منه دائرة
الصفحه ٦٠ :
تمرينات
١ ـ عينَّ الجزئي والکلي من مفاهيم الاسماء
الموجودة في الابيات التالية :
أ ـ ما
الصفحه ١٠٦ :
اصول القسمة
١ ـ لا بد من ثمرة
لا تحسن القسمة الا اذا کان للتقسيم ثمرة
نافعة في غرض المقسم بأن
الصفحه ١١٤ : اعرف منه.
وعليه يجوز تعريف المقسم بقسمته الى أنواعه او اصنافه ويکون من باب تعريف الشيء بخاصته.
وهو
الصفحه ١١٦ : الذي لا بد منه
لکل من أراد التفکير بأية طريقة کانت انتقلت الى الطريقة التي تختارها للتفکير ولا
بد أن
الصفحه ١١٧ :
فحصلت لهم بمرور الزمن
الطويل معلومات قيمة هي ثروتنا العلمية التي ورثناها من أسلافنا. وکل ما
الصفحه ١٥٩ : في قوة المتصلة او المنفصلة المتقدمتين. ونحو (لا يجتمع المال الا من شح أو حرام) فانها
في قوة المنفصلة
الصفحه ٢١٢ : نقول مثلا :
لا شيء من الحجر بنبات وکل نبات نام
فانه لا ينتج الإيجاب : (کل حجر نام).
ولو ابدلنا
الصفحه ٢١٦ : : (بعض المجتر طائر).
ضروبه :
بحسب الشرطين المذکورين في هذا الشکل تکون
الضروب المنتجة منه أربعة فقط
الصفحه ٢٢٠ :
للفرس والحيوان وهما
متلاقيان ويباين الشجر والحيوان وهما متباينان. فاذا قيل
أ ـ لا شيء من
الصفحه ٢٣٥ :
٢ ـ المؤلف من المنفصلات
تمهيد :
المنفصلة انما تدل على العناد بين طرفيها
في الصدق والکذب فاذا
الصفحه ٢٤٠ :
شروط. وعلى الاکثر تکون
الصورة المنتجة أکثر من واحدة. ويکفينا أن نختار واحدة منها تنتج المطلوب
الصفحه ٢٤٣ :
فانها تؤلف مع المتصلة رقم (٢) الضرب
الرابع من الشکل الثاني فينتج :
قد لا يکون اذا لم يکن هذا