الصفحه ٢٠٨ :
لان لفظ (عين) مشترک
لفظي والمراد منه في الصغري غير المراد منه في الکبري فلم يتکرر الحد الاوسط ولم
الصفحه ٢٣٤ :
فلاحظ : ان تالي الصغري مع الکبري يتألف
منهما قياس شرطي من القسم الاول وهو ما اشترکت فيه المقدمتان
الصفحه ٢٤٢ :
شروط وطريقة أخذ النتيجة :
لا يلتئم الإنتاج من المتصلة والمنفصلة الا
برد المنفصلة الى متصلة
الصفحه ٢٥٣ :
قواعد مضبوطة لفحص المعلومات
وتحصيل المقدمات الموصلة الى المطلوب من حل المشکل وکشف المجهول.
ولکن
الصفحه ٢٥٤ :
ثانيا ـ ثم نفحص عن کل ما يعاند نقيضه صدقا
وکذبا أو صدقا فقط أو کذبا فقط.
ثالثا ـ ثم نؤلف من
الصفحه ٢٦٦ :
فاقدا للجامع المشترک
لا يحصل التمثيل. وهذا واضح.
قيمته العلمية :
ان التمثيل على بساطته من
الصفحه ٢٨٤ : المخبرين لحصول التواتر في
عدد معين. وهو خطأ فان المدار انما هو حصول اليقين من الشهادات عندما يعلم امتناع
الصفحه ٣١٠ : سبيل البرهان لانه هو وحده من بين أنواع القياس الخمسة
يصيب الحق ويستلزم اليقين بالواقع. والغرض منه معرفة
الصفحه ٣٢٨ :
١ ـ إن البرهان واحد في کل مسألة لايمکن
ان يستعمله کل من الفريقين المتنازعين لان الحق واحد على کل
الصفحه ٣٢٩ :
١ ـ إن البرهان لا يعتمد الا على المقدمات
التي هي حق من جهة ما هو حق لتنتج الحق أما (الجدل) فانما
الصفحه ٣٣٠ :
(انه
صناعة علمية يقتدر معها حسب الامکان على اقامة الحجة من المقدمات المسلمة على أي مطلوب
يراد
الصفحه ٣٣٥ : هو مقدمة ان يکون من المباديء بل المقدمة اما أن
تکون نفسها من المباديء أو تنتهي الى المباديء. وعليه
الصفحه ٣٥١ :
المبحث الثالث
ـ الوصايا
ـ ١ ـ
تعليمات للسائل
تقدم في الباب الاول من هو (السائل).
وعليه
الصفحه ٣٦٨ : لا يثير
تهکمهم او اشمئزازهم او تحقيرهم له. و(منها) ملامح
وجهه وتقاطيع جبينه ونظرات عينيه وحرکات يديه
الصفحه ٤٠١ : السؤال الاول ان نقول :
ان الشعر قوامه التخييل والتخييل من البديهي
انه من أهم الاسباب المؤثرة على النفوس