الصفحه ٢٢٣ : لصغري الاصل فيحدث :
کل م ب
وکل ب حـ
(الأول
من الأول)
...
کل م حـ
الصفحه ٢٢٦ : )
... س ب حـ (وهو المطلوب)
ولنجربه ثانيا في الاستدلال على الضرب الرابع
من الشکل الثاني فنقول : ـ
المفروض
الصفحه ٢٤٧ :
القياس الاستثنائي
تعريفه وتأليفه :
تقدم ذکر هذا القياس وتعريفه ؛ وهو من الاقيسة
الکاملة أي
الصفحه ٢٧٩ : ان اليقين بالمعنى الاخص
يتقوم من عنصرين : (الاول)
أن ينضم الى الاعتقاد بمضمون القضية اعتقاد ثان ـ اما
الصفحه ٢٨٩ :
٢ ـ المظنونات
مأخوذة من (الظن).
والظن في اللغة اعم من اصطلاح المنطقيين هنا فان المفهوم منه لغة
الصفحه ٣٣١ :
بسبب المقدمات الجدلية
اذ انه باديء بدء قد ينکرها ويستوحش منها لانه لم يقو بعد على الوصول الى
الصفحه ٣٣٩ : اليها من أحوال
الالفاظ والقدرة على تفصيلها على وجه يستطيع أن يرفع ما يطرأ من غموض واشتباه فيها
حتي لا
الصفحه ٣٤٦ : لا فائدة تظهر في هذا الفن
بين الجنس والفصل.
وانما کان الفصل من أقسام ما ليس بمساو للموضوع
فلانه
الصفحه ٣٦٢ : أکثر من التعقل والتبصر بل ليس
له الصبر على التأمل والتفکير ومحاکمة الادلة والبراهين وانما هو سطحي
الصفحه ٣٧٨ :
نفوسهم. وهو في الخطابة
يقع على انحاء ثلاثة :
١ ـ أن يکون من اجل اشتراک الممثل به مع
المطلوب في
الصفحه ٤٠٤ :
المقصود بيانه واقعا
وجدّا من هذا التخييل صادق في حين ان نفس التخييل الذي ينبغي ان نسميه المراد
الصفحه ٤٣١ : .
وبقي أن نعرف لماذا يکون هذا من المغالطة؟
فنقول : ان ورود سؤال واحد ينحل الى عدة اسئلة قد يوجب تحير
الصفحه ٤٤٠ :
وخلاصتها : أني ما كدت أن أفرغ من مطالعة
كتابك القيم كتاب «المنطق» ـ الذي نعمت بالاطلاع
عليه أخيرا
الصفحه ٤٥٠ :
٢ ـ المؤلف من
المنفصلات................................................. ٢٣٦
٣ ـ المؤلف من
الصفحه ١٤ : . وهي أيضاً من (التصور
المجرد). وإذا رسمت خطأ أفقيا وفوقه خطأ عموديا مقاطعا
له تحدث زاويتان قائمتان