الصفحه ١٥١ :
(لا بالضرورة)
اشارة الى قولک : لا شيء من الانسان بمتنفس
بالامکان العام.
فتترکب اذن الوجودية
الصفحه ١٦٢ : مع القضية المطلوبة ليقارنها بها : فقد يحصل له من العلم بصدق القضية المبرهن
عليها العلم بکذب القضية
الصفحه ١٦٤ :
اختلاف
في القضيتين يقتضي لذاته أن تکون احداهما صادقة والاخري کاذبة).
ولا بد من قيد (لذاته) في
الصفحه ١٦٦ :
فلا بد من رفع الجهة بجهة تناقضها.
ولکن الجهة التي ترفع جهة أخري قد تکون من
احدي الجهات المعرفة فيکون
الصفحه ١٧٩ :
لا حَـ بَ
(المطلوب
الثاني)
البرهان :
من المعلوم ان السالبة الجزئية تصدق في ثلاثة
فروض
الصفحه ١٨٥ :
من ملحقات العکوس
النقض
من المباحث التي لا تقل شأنا عن العکوس في
استنباط صدق القضية من صدق
الصفحه ٢٠٣ : (صورة
القياس) فالبحث عن القياس من نحوين :
(١)
من جهة (مادته) بسبب
اختلافها مع قطع النظر عن الصورة بأن
الصفحه ٢١٤ :
(الثاني)
من موجبة کلية وسالبة کلية ينتج سالبة کلية.
کل ب م
کل خمر مسکر
الصفحه ٢١٧ :
(الثاني)
من سالبة کلية وموجبة کلية ينتج سالبة کلية
مثاله :
لا شيء من الممکنات بدائم
وکل حق
الصفحه ٢١٨ : :
ع ب م
ولا م حـ
(الضرب
الرابع من الاول)
... س ب حـ
(وهو
المطلوب
الصفحه ٢٣٨ :
معها في الکم والکيف فيجوز تحويلها اليهما.
الاولي (مانعة الجمع) تتألف
من عين المقدم ونقيض التالي لأن
الصفحه ٢٥٦ :
وفي کثير من الأحوال نستعمل القياسات المرکبة
فلذلک قد نجد في بعض البراهين مقدمات کثيرة فوق اثنتين
الصفحه ٢٥٨ : مؤلف من متصلة مقدمها المطلوب
منفيا وتاليها نقيض المطلوب ومن حملية مفروضة الصدق.
و(تفصيل البرهان
الصفحه ٢٦٣ : الشيء يحدث هذا الاثر دائما.
وجميع الاکتشافات العلمية وکثير من أحکامنا
على الأمور التي نشاهدها من هذا
الصفحه ٢٩٦ : الجمهور من اللابس وذمهم له. واهم أغراض
الشارع الالفة بين الناس وتقاربهم واجتماع کلمتهم. وورد عنه (رحم الله