الصفحه ٣٤٩ : ترجيح شيء واحد من شيئين بينهما
مشارکة في بعض الوجوه. والالفاظ المستعملة المتداولة في التفضيل هي کلمة آثر
الصفحه ٣٦٣ : العواطف وينخدعون بها. بل لا يستغنون عنها في کثير من آرائهم واعتقاداتهم
بالرغم على قناعتهم بمعرفتهم
الصفحه ٣٧٠ : يجهم
ويحترمهم لا سيما الخطيب السياسي والقائد فيد الحرب
ـ ٩ ـ
شهادة القول
وهي من أقسام (النصرة
الصفحه ٣٨٢ : بانه من باب لطف المعاشرة وخفة الروح. ويصور بلاهة الابله أنها
بساطة نفس وصفاء سريرة وقلة مبالاة بأمور
الصفحه ٣٨٤ :
١ ـ انکار وقوع الظلم رأسا.
٢ ـ انکار وقوعه على وجه يکون ظلما وجورا
فان کثيرا من الافعال انما تقع
الصفحه ١٥ : له ، سمي الأول (تصورا)
لأنه تصور محض ساذج مجرد فيستحق إطلاق لفظ
(التصور) عليه
مجرداً من كل قيد ، وسمي
الصفحه ٣٤ :
قطعاً ، فيكون ضوء الصبح
دالاً على الشمس دلالة عقلية. ومثله إذا سمعنا صوت متكلم من وراء جدار فعلمنا
الصفحه ٤٥ : ، مثل القطن والثلج المشتركين في وصف الأبيض إلا أنه لم يلحظ ذلك.
ومنه يظهر أن مثل محمد وجعفر يصدق
الصفحه ٧٦ :
الانواع. فالحساس المقوم
للحيوان يقوم الانسان وغيره من أنواع الحيوان أيضا. لان الفصل للعالي لا بد
الصفحه ٧٨ : بالقياس الى الجسم مع انه فصل للابيض لان الابيض
(ملون مفرق
البصر).
٣ ـ کل من الخاصة والفصل قد يکون مفردا
الصفحه ٩٩ : ظاهر مما قدمناه.
انارة
ان الاصل في التعريف هوالحد التام لان المقصود
الاصلي من التعريف أمران
الصفحه ١٣٣ :
المفهوم بما هو من غير أن يکون له مساس بأفراده. وهو بهذا الاعتبار کالمعني الشخصي
لا عموم فيه فان الانسان في
الصفحه ١٤٧ :
تنحل الى اکثر من قضية
واحدة
اقسام البسيطه :
واهم البسائط ثمان وان کانت تبلغ اکثر من
ذلک
الصفحه ١٤٨ :
٥ ـ (المطلقة العامة) وتسمي
الفعلية وهي مادلت على ان النسبة واقعة فعلا وخرجت من القوة الى الفعل
الصفحه ١٥٠ : القضية باللادوام الذاتي فيشار به الى قضية مطلقة عامة.
فتترکب المشروطة الخاصة على هذا من مشروطة
عامة