الصفحه ١٩٨ : للتوصل الى معرفة المجهول التصديقي. أما ما تقدم
من الابواب فکلها في الحقيقة مقدمات لهذا المقصد حتي مباحث
الصفحه ٢٠٠ :
١ ـ القياس
تعريفه
عرفوا القياس بأنه : «قول مؤلف من قضايا
متي سلّمت لزم عنه لذاته قول آخر
الصفحه ٢٢٩ : المقدمتين ثم بعکس
النتيجة ولا ينتج کليا لجواز عموم الاصغر.
(الثالث)
من سالبة کلية موجبة کلية ينتج سالبة
الصفحه ٢٤١ :
أما المؤلفة من رقم ٤ ، ١ فهي من الشکل الاول
اذا جعلنا رقم ٤ صغري فينتج ما يأتي :
کلما کانت
الصفحه ٢٥٥ :
القياسات المرکبة
تمهيد وتعريف
لا بد للاستدلال على الميطلوب من الانتهاء
في التحليل الى مقدمات
الصفحه ٢٧٦ :
تمهيد
تقدم أن للقياس مادة وصورة. والبحث عنه يقع
من کلتا الجهتين. وما تقدم في (الباب
الخامس
الصفحه ٢٨٠ : قولنا «الکل أعظم من الجزء» و«النقيضان لا يجتمعان».
وهذه (الاوليات) منها
ما هو جلي عند الجميع اذ يکون
الصفحه ٢٨٣ : جملة من الحوادث ولم يلاحظ فيها تخلف الاثر. وقد تکون ملاحظته للحوادث
قاصرة بأن يلاحظ حوادث قليلة وجد
الصفحه ٢٨٥ : باختلاف الموارد وليس کذلک المجربات فان لها قياسا واحدا لا يختلف
لأن السبب فيها غير معلوم الماهية الا من
الصفحه ٢٩٢ : مصلحته
الشخصية فانه يثير في نفسه السخط عليه فيدعوه ذلک الى التشفي منه والانتقام واقل مراتبه
ذمّه على فعله
الصفحه ٢٩٥ : والغيرة ونحو ذلک من الانفعالات
التي لا يخلو منها انسان غالبا.
فتري الجمهور يحکم مثلا بقبح تعذيب الحيوان
الصفحه ٣٠٣ :
٨ ـ المخيلات
وهي قضايا ليس من شأنها ان توجب تصديقا الا
انها توقع في النفس تخييلات تؤدي الى
الصفحه ٣١٩ : تامة السببية والاّ
اذا فرض حصول العلة ولا يحصل عندها المعلول لا يلزم من العلم بها العلم به.
وعليه
الصفحه ٣٤٠ : المنازعات بسبب عدم تحقيق
معني اللفظ فينحو کل فريق من المتنازعين منحي من معني اللفظ غير ما ينحوه الفريق الآخر
الصفحه ٣٤٧ : يناسبه
من المواضع.
وعليه فالمواضع منها ما يخص الحد مثلا فينظر
لاجل اثباته في انه يجب أن يکون موجودا