الصفحه ٩١ :
وآزرت كبيراً (٢).
__________________
(١) راجع في كل ذلك
: تذكرة الخواص ص ٨ وشرح النهج للمعتزلي ج ١٤
الصفحه ١٣٠ :
وهذه الرسالة هي التي أوجبت توقف ابن
أبي الحديد المعتزلي في إيمان أبي طالب عليهالسلام
، كما زعم في
الصفحه ٦٣ : من في شعب أبي طالب ، فإذا نام الناس جاء وأقامه ، وأضجع ابنه الإمام
علياً عليهالسلام
مكانه
الصفحه ٨٩ : ء ص ١٢٨
وشرح النهج للمعتزلي ج ١٤ ص ٦٨ ، وطبقات ابن سعد ج ١ قسم ١ ص ٧٩ ط ليدن ، والبحار ج
٣٥ ص ١٥١ و ١٠٩
الصفحه ٩٤ : يدعو ملك
الحبشة إلى الإسلام ، هو الذي دعا ولده جعفراً إلى ذلك ، وأمره بأن يصل جناح ابن
عمه في الصلاة
الصفحه ٢٣ :
وإلا لويت له مشفري .. (١)
ابن العاص أم
ابن أبي سفيان :
ولا ندري لماذا لا يذكرون في تلك
الصفحه ٨٠ :
أسنى المطالب (١) والأجهوري ، والإسكافي ، وأبي القاسم
البلخي ، وابن وحشي في شرحه لكتاب : شهاب
الصفحه ٨٥ :
(٢) فيها الكثير
مما يدل على إيمانه العميق الصادق ، وقد ذكرها ابن هشام وابن كثير ، وغيرهم.
وهي ظاهرة
الصفحه ٩٨ :
ونذهل عن أبنائنا والحلائل
فقال
صلىاللهعليهوآله :
أما ترى ابنه كالليث العادي بين يدي الله
الصفحه ١٠٨ : : أن أمير المؤمنين علياً عليهالسلام كان يأمر أن يحج عن
عبد الله ، وابنه ، وأبي طالب في حياته ، ثم أوصى
الصفحه ١٨ : ،
وفي ذلك تعريض بكشف عمرو لعورته في صفين.
(٢) نهج البلاغة شرح
محمد عبده ج ١ ص ١٤٧ ط دار المعرفة
الصفحه ٣٠ : امرأته :
تعلم عمار أن من شر سنة
على المرء أن يدعى ابن عم له ابنما
أإن
الصفحه ٣١ : ابن الجزار عدواً لنا أهل البيت
.. (١).
وقال
المعتزلي ما ملخصه :
أما خبر عمرو بن العاص في شخوصه إلى
الصفحه ٧٢ :
__________________
(٣) تفسير الصافي ج
٥ ص ١٨٠ والسيرة الحلبية ج ٢ ص ٦٤ والدر المنثور ج ٦ ص ٢٤ عن عبد بن حميد ، وابن
المنذر
الصفحه ٨٦ : عقيلاً حبين :
ومما
يدل دلالة واضحة على إيمانه :
حب النبي صلىاللهعليهوآله
إياه ، حتى لقد روي عن ابن