الصفحه ٨٦ : صلىاللهعليهوآله لا يحب أعداء الله
سبحانه ، ولا يحب إلا من يحبه الله.
كان على دين
الله :
وكان الإمام علي
الصفحه ٨٧ :
الله ، وفيه علم
كثير (١).
المسلم المؤمن
:
وعن أبي بصير عن الإمام الباقر عليهالسلام ، قال
الصفحه ٩١ : الإمام علياً عليهالسلام بأن يغسله ويكفنه
ويواريه (١).
وحين التشييع اعترض النبي الأكرم
الصفحه ٩٢ : تعالى (١).
رثاء علي عليهالسلام لأبيه :
وقد رثاه ولده الإمام علي عليهالسلام حينما توفي بقوله
الصفحه ٩٦ : الإمام السجاد عليهالسلام عن إيمان أبي طالب عليهالسلام ، فقال :
واعجباً ، إن الله نهى رسوله أن يقر
الصفحه ١٠٧ : ؟ (١).
خامساً
: قال المعتزلي : إن الإمامية والزيدية «قالوا
: وأما حديث الضحضاح ، فإنما يرويه الناس كلهم عن رجل
الصفحه ١١٦ : والشواهد على أن ابن المسيب ، فضلاً عن
غيره ، متهم في ما يرويه ، مما له ارتباط بالإمام علي عليهالسلام ، كما
الصفحه ١١٩ : يستغفر لأبويه ، وهما مشركان؛ فذكر الإمام علي عليهالسلام ذلك للنبي صلىاللهعليهوآله ، فنزلت آية النهي
الصفحه ١٢٧ : توفي.
بل
في رواية : أن الإمام علياً عليهالسلام رفض ما أمره به
النبي
الصفحه ١٢٨ : الإمام
أحمد ج ١ ص ١٢٩ / ١٣٠ وأنساب الأشراف بتحقيق المحمودي ج ٢ ص ٢٤ وفيه : أنه أمره هو
فواراه.
(٣) قد
الصفحه ١٣٥ : ، ويخفيه أخرى إلى أن حصر الهاشميون في الشعب ، فصار
يكثر من إظهار ذلك وإعلانه.
وقد
ورد عن الإمام الصادق
الصفحه ١٤٠ : ادَّعوا ذلك ليزيد لعنه الله ، قاتل الإمام الحسين عليهالسلام ، وهادم الكعبة ..
الصفحه ١٤١ : : أن من هؤلاء القوم
، من يرى أن قاتل عمار بن ياسر من أهل الجنة ، وأن ابن ملجم مجتهد في قتله الإمام
الصفحه ١٤٢ :
مؤمن تقي عادل ، معصوم
، وأبو طالب عليهالسلام
ـ أو فقل : أبو الإمام علي عليهالسلام
ـ كافر مشرك
الصفحه ١٥٨ : ، ط مؤسسة البعثة
، وط النجف الأشرف ، العراق.
١٧
ـ الإمامة والسياسة لابن قتيبة الدينوري ،
ط مصر سنة ١٣٨٨ هـ