الصفحه ٣٥ : (كهيعص) ..
فبكى حتى اخضلت لحيته ، وبكت أساقفته
حتى أخضلوا لحاهم.
ثم
قال النجاشي : والله ، إن هذا
الصفحه ٣٠ : امرأته :
تعلم عمار أن من شر سنة
على المرء أن يدعى ابن عم له ابنما
أإن
الصفحه ٣٢ : الله لا نؤذى كما كنا نؤذى بمكة ، ولا
نسمع شيئاً نكرهه ، فلما بلغ ذلك قريشاً ائتمروا بينهم أن يبعثوا إلى
الصفحه ١٤١ : : أن من هؤلاء القوم
، من يرى أن قاتل عمار بن ياسر من أهل الجنة ، وأن ابن ملجم مجتهد في قتله الإمام
الصفحه ١٧ : عليهالسلام يصف عمرواً :
ومن
الواضح : أن الإمام علياً عليهالسلام ، كان أعرف بعمرو
بن العاص من كل أحد
الصفحه ١٣٥ : عليهالسلام قوله :
«إن مثل أبي طالب مثل أصحاب الكهف أسروا
الإيمان ، وأظهروا الشرك ، فآتاهم الله أجرهم مرتين
الصفحه ٤٩ :
وصية أبي طالب
عليهالسلام لقريش :
قال
في بلوغ الإرب :
عن هشام بن محمد بن السائب الكلبي : أنه
الصفحه ١٨ : علي عليهالسلام :
إني لأرجو الله أن يطهر مجلسي منك ، ومن أشباهك .. (٣).
سورة نزلت في
عمرو بن العاص
الصفحه ١٤ : هو ما يلي :
عمرو يحتمي
بعورته :
١
ـ إن هناك حادثة اشتهرت فيما بين عمرو بن
العاص والإمام علي
الصفحه ١٦ :
المفارقات : أنه قد جرى لبسر بن
أبي أرطأة مع الإمام علي عليهالسلام
في صفين ، نفس ما جرى لعمرو ، حيث حمى نفسه
الصفحه ٨ : ، وبأن عمرو بن العاص ، من عباد الله الصالحين ، وأوليائه
المتقين ، حتى ليخيل إليك أنه يصلح لأن يكون وصياً
الصفحه ١٢٩ : عليهالسلام خير الأخيار :
وزعموا
: أن محمد بن عبد الله بن الحسن ، قد كتب
إلى المنصور يقول مفتخراً : أنا ابن
الصفحه ٧٨ : الله وسلامه عليه .. ونحن سوف نقتصر في هذا المعرض على أقل القليل من
ذلك ونحيل من أراد التوسع إلى كتاب
الصفحه ٩٩ : مِّن نَّارٍ)
(١).
وفي
البخاري : أن أبا ذر كان يقسم : أنها نزلت فيهم (٢).
ونزل في علي ، وحمزة
الصفحه ٣٤ : الملل؟! ..
قالت
أم سلمة : وكان الذي كلمه جعفر بن أبي طالب ، فقال
له :
أيها الملك ، إنا كنا قوماً في