الصفحه ١٦٩ : في عمرو بن العاص :............................................. ١٨
عمرو بن العاص في كلام الرسول
الصفحه ١١٢ : أراد.
ثانياً
: إن هذه الآية لا تنطبق على أبي طالب عليهالسلام بأي وجه؛ لأن الله
تعالى يقول قبلها
الصفحه ٢٩ : معها ، وبيتوتته عندها ، حتى
يأتي إليه مع السحر ما عرف به ذلك ، وكانا في منزل واحد ، ولكنه كان يريد أن
الصفحه ١٢٤ :
ورسوله إيمان أحد (١).
خامساً
: إن قوله تعالى : (إِنَّكَ لا
تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ)
لا يمنع من
الصفحه ٢٠ : » .. (١).
وروى
الهيثمي في تطهير الجنان : أن عمرو بن
العاص صعد المنبر ، فوقع في علي عليهالسلام
، ثم فعل مثله
الصفحه ٧١ : .
وأما ساير بني هاشم ، فإنهم وإن دخلوا
الشعب مع النبي محمد صلىاللهعليهوآله
، إلا أن تضحياتهم في سبيل
الصفحه ١٣٧ : ء بالإسلام؟! بل
يروون عنه صلىاللهعليهوآله
: أنه قال عن أمية بن أبي الصلت : ‘نه كاد أن يسلم في شعره
الصفحه ٦٨ : :
«ورب البنية ، لا يقوم منكم أحد إلا
جللته بالسيف ، ثم وجأ أنف من فعل بالنبي الأكرم صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٤ : هنا هو
إظهار : أن حماية أبي طالب عليهالسلام
للرسول قد كانت بدافع العصبية والحمية القبلية ، أو الحب
الصفحه ١٢٧ : لما توفي أبو طالب ، جاء علي عليهالسلام إلى النبي صلىاللهعليهوآله ، وقال له : إن عمك
الشيخ الضال قد
الصفحه ١٧٠ : عليهالسلام كفيل النبي صلىاللهعليهوآله :............................................ ٤٥
إني مقتول
الصفحه ٥٥ : عليهالسلام : أن يتخذ عمارة بن
الوليد ولداً له ، ويسلمهم النبي محمداً صلىاللهعليهوآله
، الذي فارق دين أبي
الصفحه ٨٤ : الموضوع.
مدائح أبي
طالب عليهالسلام للنبي صلىاللهعليهوآله :
قال
المعتزلي : «قلت : كان صديقنا
علي بن
الصفحه ١١٨ : الْفَاسِقِينَ)
(٢).
فإذا كان النبي صلىاللهعليهوآله يعرف أن الله لن
يغفر للمنافق سواء استغفر لهم أم لا
الصفحه ١٤٣ : يعلم أبو لهب طيلة عشر سنين من
عدائه للنبي ، ومحاربته له : أن هذا هو رأيه صلىاللهعليهوآله
ورأي