الصفحه ١٣٩ : السنين من وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، الذي كان المدافع الأول عن أبي طالب رضوان الله تعالى عليه
الصفحه ١٧٤ : الله صلىاللهعليهوآله :................................. ١٤٢
الصفحه ٩٨ : شرح النهج للمعتزلي ج ١٤ ص ٨٠ : أن
رسول الله استغفر له ولأبي طالب يومئذ. والغدير ج ٧ ص ٣١٦.
وفي نسب
الصفحه ٣٦ : ذلك ما هو كائن.
فلما
دخلوا عليه قال لهم : ما تقولون في عيسى
بن مريم؟
فقال
جعفر : نقول إنه عبد الله
الصفحه ٩٦ : الإمام السجاد عليهالسلام عن إيمان أبي طالب عليهالسلام ، فقال :
واعجباً ، إن الله نهى رسوله أن يقر
الصفحه ١٢٣ : ، فأنزل الله : (إِنَّكَ لا
تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ)
.. إلخ (١).
وقيل
: إنها نزلت في الحارث بن عثمان بن
الصفحه ١٢٥ :
ولواحقها تدل على ذلك .. الخ (١).
٧ ـ الذي ينجي
من الوسوسة :
زعموا
: أن الرسول صلىاللهعليهوآله قال
الصفحه ٦٩ : عن الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله ونصر دينه ، وإعلاء
كلمته ، ورفعة شأنه.
وواضح
: أن الإلمام بكل
الصفحه ٨٥ : الدلالة علىعظمة الرسول صلىاللهعليهوآله في نفس أبي طالب عليهالسلام ، وهي عظمة أوجبت
خضوع قلبه له
الصفحه ٤٥ :
وفي
روضة الواعظين : أن جابراً قال
لرسول الله صلىاللهعليهوآله
: يقولون إن أبا طالب مات كافراً
الصفحه ١٢٦ : ـ مع ذلك ـ
مبتلين بالوسوسة ، فكيف يأمرهم صلىاللهعليهوآله
بقولها للنجاة من ذلك؟!.
إلا
أن يقال : إن
الصفحه ٦١ : :
وأمر أبو طالب عليهالسلام بني هاشم أن يدخلوا
برسول الله صلىاللهعليهوآله
الشعب ـ الذي عرف بشعب أبي
الصفحه ١٤٠ :
من كثير من المواقف
له صلىاللهعليهوآله
، حدثنا عنها التاريخ ، وحفظتها لنا كتب الحديث والرواية
الصفحه ٣٣ : عبد الله بن أبي
ربيعة وعمرو بن العاص ، من أن يسمع النجاشي كلامهم.
فقالت
بطارقة الملك وخواصه : صدقا
الصفحه ١٠٦ : طلب من أبي طالب
حين حضرته الوفاة : أن يقول كلمة لا إله إلا الله ، محمد رسول الله؛ ليستحل له بها