الصفحه ٥٣ :
، معتمدين في ذلك ـ بصورة عامة ـ على ما ذكرناه في كتابنا : الصحيح من سيرة النبي
الأعظم صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٥٠ :
، ورائدها ، مادام أن بيتاً من الشعر قد يكون سبباً في عز قبيلة بأسرها ، أو في
ذلها على مر الأيام.
كما أنه
الصفحه ٣٠ :
أشهد أنك قد صدقت! لقد أصبت شيئاً ما
أصاب أحد من العرب مثله قط.
ثم سكت عنه حتى اطمأن ، ودخل على
الصفحه ٦٩ : محمداً صلىاللهعليهوآله لهم ، ولا يمنعه من
الدعوة إلى الله ، بل هو لا يطلب منه ذلك على الأقل.
وتقدم
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوآله لما خرجت مهاجرة من
مكة إلى المدينة ، فروَّعوها ، وقرعوا هودجها بكعوب الرماح ، حتى أجهضت جنيناً
الصفحه ١٣٨ :
ثم يحكمون بالكفر على أبي طالب عليهالسلام ، الذي ما فتئ يؤكد
ويصرح عشرات المرات ، في أقواله وفي
الصفحه ١٥ : . وقال عمرو :
يذكرني الوليد دعا علي
ونطق المرء يملؤه الوعيد
متى تذكر
الصفحه ١٩ :
محمد بن علي ، قال :
«كان القاسم ـ أي ابن النبي صلىاللهعليهوآله ـ بلغ أن يركب
الدابة ، ويسير
الصفحه ٣٤ : ، فدعانا إلى الله لنوحده
ونعبده ، ونخلع ما كنا عليه نحن وآباؤنا من دونه ، من الحجارة والأوثان ، وأمرنا
بصدق
الصفحه ٢٧ : .
فقال
معاوية : إن أبي أمرني أن لا أقضي أمراً دونه ..
فأرسل عمر إلى أبيه ، فأتى.
فلما
قص عليه ما جرى
الصفحه ٥٦ :
قريش لم تصل
إلى نتيجة :
لقد
رأينا : أن مشركي مكة ما كانوا يرغبون بادئ ذي
بدء : في توريط أنفسهم
الصفحه ١٤٠ : المناوئين والمنحرفين عن أهل
البيت عليهمالسلام
، وعن خطهم ومنهجهم ، لرأيت ثم رأيت من آيات الثناء عليه ، ما
الصفحه ٥٤ : ، وسفه أحلامنا ، وضلل آباءنا ، فإما أن تكفه عنا ، وإما أن
تخلي بيننا وبينه ، فإنك على مثل ما نحن عليه من
الصفحه ١١٨ : المصطلق ، سنة ست على ما هو المشهور ، ونزلت قبل سورة التوبة على
كل حال : (سَوَاء عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ
الصفحه ٢٢ :
فلما أخطأك ما رجوت ، ورجعك الله خائباً
، وأكذبك واشياً ، جعلت حدك على صاحبك عمارة بن الوليد