الصفحه ١٠٧ : الشفاعة لا تحل لمشرك.
فلماذا حلت لهذا المشرك بالذات ، بحيث أخرجته من الدرك الأسفل إلى الضحضاح
الصفحه ١٠٨ :
وقد سكت المعتزلي عن هذا الرد ، وعن
جوابه ، وكأنه يحتمل ما احتملناه ، ولو وسعه التأكيد على الرد
الصفحه ٩٨ :
تأتي قافلة من
الشهداء من أهل بيته صلىاللهعليهوآله
، وهكذا كان).
فقال
عبيدة : أما لو كان عمك
الصفحه ٩٦ :
مسلمة على نكاح كافر؛ وقد كانت فاطمة بنت أسد من السابقات إلى الإسلام ، ولم تزل
تحت أبي طالب حتى مات
الصفحه ١١٩ : : (مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ
وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُواْ أوْلِي
الصفحه ٥٠ : ، وضعفاؤها
أرباباً ، إذ أعظمهم عليه أحوجهم إليه ، وأبعدهم منه أحظاهم عنده ، قد محضته العرب
ودادها ، وأصفت له
الصفحه ١٢٣ : ، فأنزل الله : (إِنَّكَ لا
تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ)
.. إلخ (١).
وقيل
: إنها نزلت في الحارث بن عثمان بن
الصفحه ٢١ : المغيرة بن
شعبة ، والوليد بن عقبة ، في مجلس معاوية ، وطلبوا منه أن يحضر الحسن عليهالسلام لسبه وسب أبيه
الصفحه ١٥٤ : الله أبا طالب عليهالسلام ، وحشره مع من كان
يتولاه ، محمد وآله ، صلىاللهعليهوآله
الطيبين الطاهرين
الصفحه ٣٧ : ، فرد الله كيده إلى نحره ، وباء بغضبٍ من الله تعالى» (١).
___________________
الأثير ج ٢ ص ٨٠
الصفحه ٤٨ :
الرسول صلىاللهعليهوآله ، قال أبو طالب عليهالسلام :
أما إنه لا يدعو إلا إلى خير ، فالزمه
الصفحه ١٧٠ :
من مخزيات عمرو :.......................................................... ٢٥
معاوية وعمرو عند
الصفحه ١٧٤ : :........................................................... ١٢١
٥ ـ (إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ
أَحْبَبْتَ) :..................................... ١٢٢
٦ ـ (وَلاَ
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآله يغضب لذكر عمه ، ولو
بهذا النحو من التعريض المهذب ، والمحدود ، فماذا سيكون موقفه ممن يرمي أبا طالب
الصفحه ١٠٥ : ، يغلي
منه دماغه.
وحسب
نص آخر : أن العباس قال للنبي صلىاللهعليهوآله : ما أغنيت عن
عمك؟! ، فوالله