الصفحه ٥ :
الإهداء :
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله والصلاة والسلام علي محمد
وآله.
أبا طالب يا
الصفحه ٤١ : مناف ، لأنه أناف على الناس
وعلا (٢).
ويؤيد الأول ما قالوه ، من أنه قد ورد
في زيارة النبي الأكرم
الصفحه ١٣٥ : ، ويخفيه أخرى إلى أن حصر الهاشميون في الشعب ، فصار
يكثر من إظهار ذلك وإعلانه.
وقد
ورد عن الإمام الصادق
الصفحه ١٣٦ : عليهالسلام كانت ضرورة لا بد
منها؛ لأن الدعوة كانت بحاجة إلى شخصية اجتماعية قوية تدعمها ، وتحافظ على قائدها
الصفحه ٧٢ :
، وأبناء عمهم ، حين أصبحوا خوارج (٣)
إلى غير ذلك من الشواهد الكثيرة ، التي لا حاجة لاستقصائها هنا
الصفحه ٨٩ :
أرجوه من ربي (١).
أبو بكر فرح
بإسلام أبي طالب عليهالسلام :
جاء أبو بكر بأبيه أبي قحافة إلى
الصفحه ١٤ :
صعيد الواقع. بل هي
مرفوضة جملة وتفصيلاً ، حتى على سبيل التقدير والافتراض ..
والذي
اخترناه منها
الصفحه ٧٤ : ، وحزنه عليهما من مصلحته الشخصية ، أو من عاطفة رحمية ،
وإنما هو يحب في الله تعالى ، وفي الله فقط. ويقدِّر
الصفحه ١٧٣ : عليهالسلام الداعية إلى الإسلام :.......................................... ٩٤
الاعتراف بممارسة التقية
الصفحه ١٥١ : حان الوقت لنلقي نظرة على ديوان أبي طالب رحمهالله ، الذي تجمعت فيه
طائفة من شعر هذا الرجل المجاهد
الصفحه ١٢٠ : من
شواهد وأدلة على إيمان شيخ الأبطح ، وأضيف إليه أيضاً أن الآية بصدد نهي طائفة من
المؤمنين الاستغفار
الصفحه ٥٨ :
، والوقوف في وجه دعوته؛ فصاروا :
ألف
: ينهون الناس عن الالتقاء به صلىاللهعليهوآله ، وعن أن يسمعوا ما
جا
الصفحه ٤٤ :
عظيماً ، وقاسى بلاء
شديداً ، وصبر على نصره ، والقيام بأمره. وجاء في الخبر : أنه لما توفي أبو طالب
الصفحه ٩٣ : هو الذي قال : «إنه
لا يدري ما جنة ولا نار» كما ذكرناه في
كتابنا الصحيح من سيرة النبي الأعظم في أواخر
الصفحه ٦٢ : يجسرون على الخروج من شعب
أبي طالب عليهالسلام
إلا في موسم العمرة في رجب ، وموسم الحج في ذي الحجة ، فكانوا