الصفحه ٨٤ : بإيمانه
كثيرة ، وقد اقتصرنا منها على هذا القدر؛ لنفسح المجال لذكر لمحة عن سائر ما قيل ،
ويقال في هذا
الصفحه ١٤٤ : يتتبع النبي محمداً صلىاللهعليهوآله من مكان إلى مكان
يؤذيه ، ويصد الناس عنه ما استطاع إلى ذلك سبيلاً.
الصفحه ٣٥ :
إلى بلدك ، واخترناك
على من سواك ، ورغبنا في جوارك ورجونا ألا نظلم عندك أيها الملك.
فقال
النجاشي
الصفحه ٣١ : .
فلم يلصق به شيء من تلك العيوب ، لما
شاهده القوم من طهارته ، وعبادته ، ونسكه ، وسيماء النبوة عليه
الصفحه ١٥٣ :
وعلى همومه وقضاياه
، وننطلق في آفاقه الرحبة ، لنتلمس فيها عمق إيمانه ، وحرارة وصدق مشاعره ، وصفا
الصفحه ٤٢ :
«السلام
على عمك عمران أبي طالب» (١).
ويؤيد أن اسمه كنيته ، ما روي عن أمير
المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٤٩ :
لما حضرت أبا طالب الوفاة ، جمع إليه وجوه قريش ، فأوصاهم ، فقال :
«يا معشر قريش ، أنتم صفوة الله من
الصفحه ٩٠ : أبي بكر بن أبي قحافة : أن أبا طالب
ما مات حتى قال : لا إله إلا الله ، محمد رسول الله» (١).
وتقدم في
الصفحه ٤٣ :
فقال
: من حليف العلم ، والأدب ، سيد العجم
والعرب ، أبي طالب بن عبد المطلب (١).
وكان أبو طالب
الصفحه ١٣٧ : : غلبت هوازن ، وقُتل
محمد ، قال له :
«بفيك الحجر ، فوالله ، لرب قريش أحب
إلي من رب هوازن».
نعم ، كيف
الصفحه ١٠١ : أقبل هدية مشرك (١).
عن عياض المجاشعي : أنه أهدى إلى النبي
هدية فأبى قبولها ، وقال : إني نهيت عن زبد
الصفحه ١٤١ : ، إلى غير ذلك من ترهات وأباطيل ، وأضاليل.
هذا
عدا عن أنهم قالوا : إن حاتم الطائي
يدخل النار لكنه لا
الصفحه ١٢٦ : ما طلبه من أبي طالب ـ لو صحت الرواية ـ هو
مجرد التلفظ بالشهادتين ..
ثانياً
: إن نفس هذه الرواية
الصفحه ٩٤ : (١).
وهو أيضاً الذي دعا زوجته فاطمة بنت أسد
إلى الإسلام (٢).
وأمر حمزة بالثبات على هذا الدين ، وأظهر
الصفحه ١٣١ :
بالإضافة إلى كثير من النصوص الأخرى
التي سلفت عنه عليهالسلام
في حقه.
هذا فضلاً عن شهادات الإمام