الصفحه ٦١ :
وختموها بخواتيمهم ،
وعلقت الوثيقة في الكعبة مدة ويقال : إنهم خافوا عليها السرقة؛ فنقلوها إلى بيت
الصفحه ٦٥ : يكون بيننا وبينكم صلح فيها.
فبعثوا ، فأتوا بها. فلما وضعت وعليها
أختامهم.
قال
لهم أبو طالب
الصفحه ٨٤ : بإيمانه
كثيرة ، وقد اقتصرنا منها على هذا القدر؛ لنفسح المجال لذكر لمحة عن سائر ما قيل ،
ويقال في هذا
الصفحه ١٥٣ :
وعلى همومه وقضاياه
، وننطلق في آفاقه الرحبة ، لنتلمس فيها عمق إيمانه ، وحرارة وصدق مشاعره ، وصفا
الصفحه ١٥ :
لعمرو أبي معاوية بن حرب
وما ظني ستلحقه العيوب
لقد ناداه في الهيجا علي
الصفحه ٢٧ : الشام على عمر بن الخطاب ، فأقعدهما بين يديه ، وجعل
يسائلهما عن أعمالهما ، إلى أن اعترض عمرو في حديث
الصفحه ٣٠ :
أشهد أنك قد صدقت! لقد أصبت شيئاً ما
أصاب أحد من العرب مثله قط.
ثم سكت عنه حتى اطمأن ، ودخل على
الصفحه ٣٣ : ، واختاروني على سواي ، حتى
أدعوهم وأسألهم عما يقول هذان في أمرهم ، فإن كانوا كما يقولون أسلمتهم إليهما
ورددتهم
الصفحه ٨٣ :
فإن طريق الحق ليس بمظلم
١٢
ـ وقال مخاطباً أخاه حمزة رحمهالله :
فصبراً أبا يعلى على
الصفحه ٨٩ : بإسلام أبي ، ألتمس بذلك قرة عينك الخ (٢).
والعلامة الأميني في الغدير ، لا يوافق
على أن يكون الرسول
الصفحه ١١٢ : أراد.
ثانياً
: إن هذه الآية لا تنطبق على أبي طالب عليهالسلام بأي وجه؛ لأن الله
تعالى يقول قبلها
الصفحه ١٢٤ : إيمان أبي طالب عليهالسلام
، فإن الله قد شاء الهداية لأبي طالب عليهالسلام
أيضاً كما دلت عليه النصوص
الصفحه ١٢٥ : ابن دحلان : هو
ضعيف جداً كالقول بأنها نزلت في أبوي النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم فإن ذلك
ضعيف أيضاً
الصفحه ١٣٦ :
وكذا عن ابن عباس (١).
وقد
تقدم : أن محمد بن الحنفية حمل في حرب الجمل
على رجل من أهل البصرة ، قال
الصفحه ١٧٣ : :........................................ ٩٥
أنا على دين أبي طالب عليهالسلام :................................................ ٩٥
شفاعة