الصفحه ٢٠ : » .. (١).
وروى
الهيثمي في تطهير الجنان : أن عمرو بن
العاص صعد المنبر ، فوقع في علي عليهالسلام
، ثم فعل مثله
الصفحه ١٠٩ :
ثامناً
: روى عبد العظيم بن عبد الله العلوي : أنه
كان مريضاً ، فكتب إلى أبي الحسن الرضا عليهالسلام
الصفحه ٣٤ : الضعيف.
فكنا على ذلك حتى بعث الله عز وجل علينا
رسولاً منا ، نعرف نسبه ، وصدقه ، وأمانته ، وعفافه
الصفحه ١١٣ :
باليد واللسان.
وقد حض أشخاصاً بأعيانهم على أن يدخلوا
في هذا الدين. وأن يصبروا عليه ، كما كان
الصفحه ٨٢ :
إن كل هذه الأشعار قد جاءت مجيء التواتر
، من حيث مجموعها (١).
فمن الشواهد على توحيده ، قوله
الصفحه ١١٨ : المصطلق ، سنة ست على ما هو المشهور ، ونزلت قبل سورة التوبة على
كل حال : (سَوَاء عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ
الصفحه ٥٤ :
عليهالسلام
قد حدب عليه ، وقام دونه ، فلم يسلمه لهم ، حاولوا مفاوضة أبي طالب عليهالسلام في شأنه
الصفحه ٥٦ : نفسه على حسم
الموقف ، والقضاء على ما يعتبرونه مادة متاعبهم ، ومصدر مخاوفهم ، وحاولوا أن
يثيروه ضد ابن
الصفحه ٩٩ : مِّن نَّارٍ)
(١).
وفي
البخاري : أن أبا ذر كان يقسم : أنها نزلت فيهم (٢).
ونزل في علي ، وحمزة
الصفحه ١٢٢ :
وقد صرح المسعودي في بعض كتبه أيضاً
بأنه قد مات مسلماً (١).
فقول
أبي طالب عليهالسلام :
بل على
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوآله :........................................... ٨٤
النار محرمة على أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٢٨ : .
فهويها عمارة ، وجعل يراودها عن نفسها ،
فامتنعت منه.
ثم إن عمرواً جلس على منجاف (١) السفينة يبول ، فدفعه
الصفحه ٢٩ :
شر ، غير مأمونين
على أنفسهما ، ولا أدري ما يكون منهما ، وإني أبرأ إليكم من عمرو وجريرته ، فقد
الصفحه ٣٥ :
إلى بلدك ، واخترناك
على من سواك ، ورغبنا في جوارك ورجونا ألا نظلم عندك أيها الملك.
فقال
النجاشي
الصفحه ٥٧ :
وأنه على وشك الدخول
في صراع مكشوف مع المشركين.
فلا بد من الحذر والاحتياط للأمر؛ فجمع
بني هاشم