الصفحه ٨٨ : ذلك رجماً بالغيب ، وافتراء على الحق
والحقيقة ، من أجل تصحيح ما رووه عن المغيرة بن شعبة وأمثاله من أعدا
الصفحه ١٣٠ : ، ولم يأخذ بشهادة الإمام
علي أمير المؤمنين عليهالسلام
، في حق أبيه ، وهو القائل : والذي بعث محمداً
الصفحه ٩ : النصوص إنه من أوصياء النبي عيسى عليهالسلام ، على أنه الرجل
المصر على الشرك ، والعناد ، فلا يخضع للحق
الصفحه ١٧ : الحق ، أو التجني والحيف ، حتى
على أعدائه ..
ونختار
من النصوص التي روت لنا ما قاله فيه ، ما يلي
الصفحه ١٨ : اللعب ذكر
الموت ، وإنه ليمنعه من قول الحق نسيان الآخرة ..
وإنه لم يبايع معاوية حتى شرط له أن
يؤتيه
الصفحه ٥٧ : صلىاللهعليهوآله قائم بالحق ، ما
يثنيه ذلك عن الدعاء إلى الله عزوجل سراً وجهراً.
وقد
أدرك المشركون : أن الاعتدا
الصفحه ٦٤ : من أجل إظهار الحق ، وليس في ذلك إهانة.
الصفحه ٧٠ :
الجسام يحتاج إلى
وقت طويل ، وجهد مستقل.
ونحن نكتفي بهذه الإشارة ، ونعترف أننا
لم نقض حقه كما
الصفحه ٨٧ : .
٣
ـ من موقف نبي الإسلام ورائد الحق الذي
لا ينطق عن الهوى. والموقف الرضي هذا أيضاً ثابت منه
الصفحه ١٠٨ : النار أو لا ، فقال للسائل :
مه ، فض الله فاك!! ، والذي بعث محمداً
بالحق نبياً ، لو شفع أبي في كل مذنب
الصفحه ١٢٤ : تعالى : (إِنَّا
أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلاَ تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ
الْجَحِيمِ
الصفحه ١٢٥ : أَرْسَلْنَاكَ
بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلاَ تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ) نزلت في أبي طالب فقد قال
الصفحه ١٣١ :
بالإضافة إلى كثير من النصوص الأخرى
التي سلفت عنه عليهالسلام
في حقه.
هذا فضلاً عن شهادات الإمام