الصفحه ١٤٥ :
الفصل
السابع :
مع شيخ الأبطح
في شعره
الصفحه ١٧٥ : افتعال الرواية :........................................................ ١٤٤
الفصل السابع
مع شيخ
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوآله
لم يرد هدية على يهودي ولا نصراني» (٣).
__________________
وسعيد بن منصور.
والتراتيب الإدارية
الصفحه ١٢٩ : عليهالسلام خير الأخيار :
وزعموا
: أن محمد بن عبد الله بن الحسن ، قد كتب
إلى المنصور يقول مفتخراً : أنا ابن
الصفحه ٣٠ : امرأته :
تعلم عمار أن من شر سنة
على المرء أن يدعى ابن عم له ابنما
أإن
الصفحه ١٥ : . وقال عمرو :
يذكرني الوليد دعا علي
ونطق المرء يملؤه الوعيد
متى تذكر
الصفحه ١٩ : صلىاللهعليهوآله ، أنه مر بعمرو بن
العاص ، والوليد بن عقبة ، وهما يشربان ويغنيان ، في حمزة لما قتل ، بهذا البيت
الصفحه ٢٥ : مر بهم ،
__________________
(١) قد حققنا في
كتابنا : «بنات النبي أم ربائبه» وكتاب : «القول الصائب
الصفحه ٦٩ : .
وقد افتقد النبي الأكرم صلىاللهعليهوآله مرة «فلم يجده؛
فجمع الهاشميين ، وسلحهم ، وأراد أن يجعل كل
الصفحه ١٣٨ :
ثم يحكمون بالكفر على أبي طالب عليهالسلام ، الذي ما فتئ يؤكد
ويصرح عشرات المرات ، في أقواله وفي
الصفحه ١٥٠ :
، ورائدها ، مادام أن بيتاً من الشعر قد يكون سبباً في عز قبيلة بأسرها ، أو في
ذلها على مر الأيام.
كما أنه