الصفحه ٦١ : أم
أبي جهل) (١).
وكان ذلك في سنة سبع من البعثة على أشهر
الروايات. وقيل في سنة ست.
في شعب أبي
طالب
الصفحه ٦٣ : من مكة ، من حيث يمكن ، ولو أنهم ظفروا به لم يُبْقُوا عليه ، كما
يقول الإسكافي وغيره (١).
ابو طالب
الصفحه ٧١ :
أو
على حد تعبير البعض : بدافع من «حبه الطبيعي»
لابن أخيه (١).
وجوابه
:
١
ـ ما يأتي من أدلة
الصفحه ٧٢ :
هذا الموقف تحت
تأثير نفوذ أبي طالب عليهالسلام
، وإصراره ..
وهكذا
يتضح : أن حمية الدين أقوى من
الصفحه ٧٣ :
الهاشميون ، وطائفة
كبيرة من قومهم الذين عاشوا معهم.
٥
ـ وأيضاً ، فإن الحمية القبلية ـ لو كانت
الصفحه ٨٢ :
إن كل هذه الأشعار قد جاءت مجيء التواتر
، من حيث مجموعها (١).
فمن الشواهد على توحيده ، قوله
الصفحه ٨٩ :
أرجوه من ربي (١).
أبو بكر فرح
بإسلام أبي طالب عليهالسلام :
جاء أبو بكر بأبيه أبي قحافة إلى
الصفحه ٩٨ :
تأتي قافلة من
الشهداء من أهل بيته صلىاللهعليهوآله
، وهكذا كان).
فقال
عبيدة : أما لو كان عمك
الصفحه ١١٤ : ، فما معنى قولهم : إنها نزلت حين وفاة أبي طالب عليهالسلام أعني السنة العاشرة
من البعثة!!
بل
إن البعض
الصفحه ١٢٠ : من
شواهد وأدلة على إيمان شيخ الأبطح ، وأضيف إليه أيضاً أن الآية بصدد نهي طائفة من
المؤمنين الاستغفار
الصفحه ١٢٥ :
وقد قال النقدي في كتابه مواهب الواهب
في فضائل أبي طالب : وأما ما قيل من أن قوله تعالى : (إِنَّا
الصفحه ١٢٧ :
قال
: لأن تكون يد عمك مكان يده ، ويسلم ، ويقر
الله به عينك أحب إلي من أن يكون (١).
ونقول
الصفحه ١٥٢ : تجد فيه أي نوع من أنواع
المجون والتبذل ، أو الاستجداء أو الاستخذاء ، أو الانهزام والتنصل.
ولا تستطيع
الصفحه ١٥٤ :
يرسم لنا الكثير من
معالمها بكل أمانة ودقة ، وبكل وعي ، وصدق وصراحة.
فهو يحدثنا في كل ذلك عن
الصفحه ٥ : في أصلاب خير سلالة
من الأنبياء الأكرمين تألقا
تحدر في الأصلاب وهو شوامخ