الصفحه ٧٤ : ، وحزنه عليهما من مصلحته الشخصية ، أو من عاطفة رحمية ،
وإنما هو يحب في الله تعالى ، وفي الله فقط. ويقدِّر
الصفحه ٨٨ :
٤
ـ من إخبار المطلعين على أحواله عن قرب ،
وعن حس ، كأهل بيته ، ومن يعيشون معه.
وقد
قلنا : إنهم
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآله يغضب لذكر عمه ، ولو
بهذا النحو من التعريض المهذب ، والمحدود ، فماذا سيكون موقفه ممن يرمي أبا طالب
الصفحه ١٠٦ :
ونقول
:
أولاً
: لقد ناقش كل من الأميني والخنيزي جميع
أسانيد هذه الرواية ، وبيَّنا وهنها وضعفها
الصفحه ١١٢ :
ونقول
:
أولاً
: لقد تحدث الأستاذ الخنيزي حول أسانيد
هذه الرواية بما فيه الكفاية (١)
فليراجعه من
الصفحه ١١٨ :
وقوله تعالى : (لاَّ
يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١٢٤ :
ورسوله إيمان أحد (١).
خامساً
: إن قوله تعالى : (إِنَّكَ لا
تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ)
لا يمنع من
الصفحه ١٢٩ :
خامساً
: ماذا يصنع هؤلاء بما ورد في كثير من
المصادر ، من أن الإمام علياً عليهالسلام
هو الذي تولى
الصفحه ١٤٨ :
وممارسته ، واستناداً
إلى مواقفه وشعاراته.
ومن
هنا ، فإنه يصبح من الضروري لنا :
أن نستنطق
الصفحه ١٤٩ : يريد أن يمارس المشي أو الكلام.
ويصبح بعد هذا ، من الوضوح بمكان سرُّ
ما نراه من التأثير السريع والقوي
الصفحه ١٤ :
صعيد الواقع. بل هي
مرفوضة جملة وتفصيلاً ، حتى على سبيل التقدير والافتراض ..
والذي
اخترناه منها
الصفحه ٢١ : المغيرة بن
شعبة ، والوليد بن عقبة ، في مجلس معاوية ، وطلبوا منه أن يحضر الحسن عليهالسلام لسبه وسب أبيه
الصفحه ٢٣ :
لأكويه عنده كية
أقيم بها نخوة الأصعر
وشانئ أحمد من بينهم
الصفحه ٢٤ : في ذاك يا عمرو حكمت
فقالت رجاء عند ذاك لنائل
من العاص عمرو تخبر الناس كلما
الصفحه ٥٩ : (١) وأوجب ذلهم وخزيهم ، من حيث إنه قد جاء
من موقع التحدي ، القوي والصريح.
وكانوا أيضاً يلقون عليه التراب