الصفحه ١١٧ : من أن نقول : إن النهي عن
الاستغفار إنما حصل بعد نزول سورة التوبة ، فكيف بقي صلىاللهعليهوآله
يستغفر
الصفحه ١٤١ : يتولاه هؤلاء ، فنجا من أن تنسب إليه
فضائل مكذوبة ، ومن أن يعطى أوسمة لا حقيقة لها ، إذ يكفي هذا الرجل من
الصفحه ٩ : النصوص إنه من أوصياء النبي عيسى عليهالسلام ، على أنه الرجل
المصر على الشرك ، والعناد ، فلا يخضع للحق
الصفحه ١٦ : يعرضونها ، ويعرضون سائر ما جرى بهذا الخصوص ، في
مسلسلاتهم أيضاً!! ..
كشف العورات
ينجي من الهلكات :
ومن
الصفحه ٢٢ : ، فوشيت به إلى النجاشي ، حسداً
لما ارتكب من حليلتك ، ففضحك الله ، وفضح صاحبك ..
فأنت عدو بني هاشم في
الصفحه ٨٤ : بأن دين محمد
من خير أديان البرية ديناً
وأشعار أبي طالب عليهالسلام الناطقة
الصفحه ٩٧ :
من لم يقر
بإيمان أبي طالب عليهالسلام :
وأخيراً ، فقد كتب بعضهم يسأل الإمام
علي بن موسى الرضا
الصفحه ١١٠ : وجعفر عليهماالسلام
، لأنه كان مشركاً ، وهما مسلمان.
فهما من ملتين مختلفتين ، وأهل ملتين لا
يتوارثان
الصفحه ١٥١ :
ديوان أبي
طالب عليهالسلام :
وإذ قد ذكرنا هذه اللمحة الخاطفة عن
الشعر ، ولاسيما العربي منه ، فقد
الصفحه ٣٠ :
أشهد أنك قد صدقت! لقد أصبت شيئاً ما
أصاب أحد من العرب مثله قط.
ثم سكت عنه حتى اطمأن ، ودخل على
الصفحه ٣١ :
وعند كثير من رعيته
، بأنواع الكيد ، وردها الله تعالى عنه بلطفه.
رماه بالقتل.
والسرق.
والزنى
الصفحه ٣٦ : ، ورسوله ، وروحه ، وكلمته
ألقاها إلى مريم العذراء البتول.
قالت
: فضرب النجاشي يديه على الأرض ، وأخذ
منها
الصفحه ٥٧ :
وأنه على وشك الدخول
في صراع مكشوف مع المشركين.
فلا بد من الحذر والاحتياط للأمر؛ فجمع
بني هاشم
الصفحه ٥٨ : ء به من قرآن ، قال تعالى : (وَهُمْ يَنْهَوْنَ
عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ)
(١).
وقال تعالى : (وَقَالَ
الصفحه ٧٨ : ذكر العلامة المجلسي في كتابه
العظيم «بحار الأنوار» ج ٣٥ والطبسي في كتاب «منية الراغب» وكذلك الخنيزي في