الصفحه ٩٧ : عليهالسلام
عن إسلام أبي طالب عليهالسلام
، فإنه قد شك في ذلك ، فكتب عليهالسلام
إليه : (وَمَن يُشَاقِقِ
الصفحه ٣٠ : ،
__________________
(١) عرَّه : لطخه
بالعيب ، وفى أ : (يغيرني) ، وما أثبته عن الأغاني.
(٢) راجع : الخبر
والشعر في الأغاني
الصفحه ٧٢ : حمية النسب ، ولذلك
نرى المسلمين يصرحون بأنهم على استعداد لقتل آبائهم وأولادهم في سبيل دينهم.
وقد
الصفحه ٨٦ : له ، وحباً
لحب أبي طالب له. وإن ولده لمقتول في محبة ولدك .. الخ .. (٢).
ورسول الله
الصفحه ١١٠ : .
وثانياً
: إن قوله أهل ملتين لا يتوارثان.
نقول بموجبه؛ لأن التوارث تفاعل ، ولا
تفاعل عندنا في ميراثهما
الصفحه ١٣٥ : ، ويخفيه أخرى إلى أن حصر الهاشميون في الشعب ، فصار
يكثر من إظهار ذلك وإعلانه.
وقد
ورد عن الإمام الصادق
الصفحه ١٥١ : حان الوقت لنلقي نظرة على ديوان أبي طالب رحمهالله ، الذي تجمعت فيه
طائفة من شعر هذا الرجل المجاهد
الصفحه ٤٩ :
وصية أبي طالب
عليهالسلام لقريش :
قال
في بلوغ الإرب :
عن هشام بن محمد بن السائب الكلبي : أنه
الصفحه ٧٤ :
الحب في الله
والبغض في الله :
ومن
الواضح : أن النبي صلىاللهعليهوآله
لم يكن ينطلق في حبه لهما
الصفحه ١١٤ : قد ذكر : أن سورة القصص هي
من آخر ما نزل من القرآن في المدينة ولعله استند في ذلك إلى بعض ما ورد في شأن
الصفحه ١١٦ :
ونقول
:
إننا لا نريد أن نناقش في أسانيد هذه
الرواية (١)
المقطوعة ، ولا أن نفيض في إيراد الدلائل
الصفحه ١٤٨ : تصريحاته ، وأقواله ، بما في ذلك أوامره ونواهيه ، وتوجيهاته ، وخطبه ، وكذلك
أشعاره التي أنشأها ، مع الأخذ
الصفحه ١٥٣ :
وعلى همومه وقضاياه
، وننطلق في آفاقه الرحبة ، لنتلمس فيها عمق إيمانه ، وحرارة وصدق مشاعره ، وصفا
الصفحه ٦١ :
وختموها بخواتيمهم ،
وعلقت الوثيقة في الكعبة مدة ويقال : إنهم خافوا عليها السرقة؛ فنقلوها إلى بيت
الصفحه ٧٨ : بيت العصمة عليهمالسلام
لا تنحصر بما ذكرناه في هذه الدراسة ، وقد جمعها العلماء في كتب مفردة (٢).
وقد