الصفحه ١١٣ : الآية
عمومها لجميع الكفار ، وأن معناها : ينهون عن استماع القرآن ، واتباع الرسول ، ويتباعدون
عنه.
وهذا
الصفحه ١١٤ : قد ذكر : أن سورة القصص هي
من آخر ما نزل من القرآن في المدينة ولعله استند في ذلك إلى بعض ما ورد في شأن
الصفحه ٥٨ : ء به من قرآن ، قال تعالى : (وَهُمْ يَنْهَوْنَ
عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ)
(١).
وقال تعالى : (وَقَالَ
الصفحه ٩٩ : ، وصححه هو والذهبي في
تلخيصه ، والغدير ج ٧ ص ٢٠٢ عن : تفسير القرآن العظيم لابن كثير ج ٣ ص ٢١٢ ،
وتفسير ابن
الصفحه ١٢٠ : عن الحسن ، وتفسير القرآن العظيم لابن
كثير ج ٢ ص ٣٩٣ ، وأبو طالب مؤمن قريش ص ٣٤٨ ، عنهما وعن الأعيان
الصفحه ٤٩ : ، وزيادة في العدد ..
اتركوا البغي والعقوق ، ففيهما هلكت
القرون قبلكم.
أجيبوا الداعي ، واعطوا السائل
الصفحه ٥٧ : ، والسحر ، والكهانة ،
والشعر ، والقرآن ينزل عليه صلىاللهعليهوآله
بتكذيبهم.
ورسول الله
الصفحه ٦٨ : المجالس ج ٢ ص ١٢٢ والجامع لأحكام القرآن ج ٦ ص
٤٠٥ / ٤٠٦ وتاريخ اليعقوبي ج ٢ ص ٢٤ / ٢٥.
الصفحه ٧١ :
__________________
(١) تفسير القرآن
العظيم ، لابن كثير ج ٣ ص ٣٩٤.
الصفحه ٨٩ : بإسلام أبي ، ألتمس بذلك قرة عينك الخ (٢).
والعلامة الأميني في الغدير ، لا يوافق
على أن يكون الرسول
الصفحه ٩٦ : ذلك
نهياً قولياً على لسانه صلىاللهعليهوآله
، قبل نزول القرآن.
وعدم خضوع بعض المسلمين لذلك حينئذ
الصفحه ١١١ : ج ٤ ص
١١٥ ، وتفسير القرآن العظيم لابن كثير ج ٢ ص ١٢٧ ، وطبقات ابن سعد ج ١ قسم ١ ص ٧٨
، وبهجة المحافل
الصفحه ١١٦ : ء ، والقرآن ينزل ، حتى إذا نزلت سورة التوبة ، أضيفت
إليها ، لأن الآيات التي كانت تلحق بالسور ـ لو صح أنها كانت
الصفحه ١١٧ : من سورة المجادلة ، وقد نزلت قبل التوبة بسبع سور كما
في الإتقان ج ١ ص ١١ وفي تفسير القرآن العظيم لابن
الصفحه ١٤٢ : ، الذين
حكى القرآن حالهم بقوله :
(وَقَالُواْ لَن
نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الأَرْضِ