الصفحه ٤٥ : عليهالسلام
على ثدي نفسه ، فأنزل الله فيه لبناً فرضع أياماً ، حتى جاءت حليمة السعدية فدفعه
إليها (٢).
وقالوا
الصفحه ٥٧ :
وأنه على وشك الدخول
في صراع مكشوف مع المشركين.
فلا بد من الحذر والاحتياط للأمر؛ فجمع
بني هاشم
الصفحه ٥٩ : طالب ، وأتى إليهم
بذلك السلى نفسه ، فأمرَّه على سبالهم جميعاً.
وقد ألقى الله الرعب في قلوبهم
الصفحه ٦٦ : ، من أنه طلب منهم أن يحضروا صحيفتهم ، ومزج ذلك بالتعريض بإمكان أن
يكون ثمة صلح في ما بينهم وبينه. وذلك
الصفحه ٧٣ :
ـ فإنما تؤثر أثرها في حدود مصالح القبيلة ، والحفاظ على شؤونها ، ومستقبلها ، أما
إذا أصبحت هذه الحمية سبباً
الصفحه ٩٣ :
لمعاوية جاء فيها :
«ليس أمية كهاشم ، ولا حرب كعبد المطلب
، ولا أبو سفيان كأبي طالب ، ولا المهاجر كالطليق
الصفحه ٩٦ : شفعت لأبي ، وأمي ، وعمي أبي طالب ، وأخ لي كان في الجاهلية (١).
إقراره على
زواجه بمسلمة :
وسئل
الصفحه ١١٢ :
ونقول
:
أولاً
: لقد تحدث الأستاذ الخنيزي حول أسانيد
هذه الرواية بما فيه الكفاية (١)
فليراجعه من
الصفحه ١٦٥ : ق. قم ـ إيران.
١٠٣
ـ القول الصائب في إثبات الربائب ، لجعفر
مرتضى العاملي ، نشر المركز الإسلامي
الصفحه ١٣ :
بداية :
إن إعطاء لمحة عن عمرو بن العاص ، في
تاريخه ، وفي ممارساته .. وفي العديد من شؤونه يفرض
الصفحه ١٤ : عليهالسلام
أيما اشتهار ، وهي حادثة مبارزته للإمام علي عليهالسلام
، حيث إنه لم يجد وسيلة تنجيه من سيفه في
الصفحه ١٥ :
لعمرو أبي معاوية بن حرب
وما ظني ستلحقه العيوب
لقد ناداه في الهيجا علي
الصفحه ٣٣ :
أيها الملك قد فر إلى بلادك منا غلمان
سفهاء ، فارقوا دين قومهم ، ولم يدخلوا في دينك ، جاؤوا بدين
الصفحه ٤١ : مناف ، لأنه أناف على الناس
وعلا (٢).
ويؤيد الأول ما قالوه ، من أنه قد ورد
في زيارة النبي الأكرم
الصفحه ٥٠ : الدواهي» ..
هذا ما جاء في بلوغ الإرب ، وزاد في
روضة الواعظين قوله :
«غير أني أشهد بشهادته ، وأعظم