الصفحه ٣٣٢ :
في كلّ قوم ظاهر الأهوال (٣)
فقتله هانىء بن ثُبَيت الحضرمي (٤).
وكان
العبّاس (٥)
السقّا
الصفحه ٤٣٢ : والأوثان
وأخ الرسول وصنوه ووصيّه
ونديده في الفضل والإحسان
ما من نبيّ
الصفحه ٤٦٢ :
أسْأَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إلّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى ) (١)
، يلذن به صارخات ، ويتوسّلن به
الصفحه ٤٦٩ :
عليهالسلام
، وإنّما كان ذلك في ذي الحجّة.
ويزعمون
أنّه اليوم الّذي قبل الله فيه توبة داود
الصفحه ٥١٣ : ما أطفوا ،
طار ذكر أهل بيت نبيّه في المغارب والمشارق ، وألقى فضلهم على لسان كلّ ناطق ،
حتّى طبق
الصفحه ١٠ :
في صلح الحديبيّة ، وإخبار النبي صلىاللهعليهوآله لأمير المؤمنين
عليهالسلام
بأن له مثلها
الصفحه ٢٢ :
في صلح الحديبيّة ، وإخبار النبي صلىاللهعليهوآله لأمير المؤمنين
عليهالسلام
بأن له مثلها
الصفحه ٦٣ :
فيما بيني وبين الله
سبحانه في أمرك ، ولك في ذلك إن فعلت الحظّ الجسيم ، وللمسلمين فيه صلاح ، فدع
الصفحه ١١٣ : المليك الأعلى.
النبي والوصيّ فيها أهل العزاء ، وسيدة
النساء تود لو تكون له النداء ، أنسى كلّ مصيبة
الصفحه ١١٧ : وبوار شيعتهم ، ثمّ اغتالوا
وصيه في محرابه ساجداً راكعاً ، وخذلوه متهجداً خاشعاً ، وجرعوا سبط نبيّهم ذعاف
الصفحه ١٢٠ :
وقيل : إن رسول الله صلىاللهعليهوآله كان يدخل لسانه في فيه فيغرّه (١) كما يغر الطير فرخه
الصفحه ١٢٩ : .
فبكى الحسين عليهالسلام وقال : إن كان كذلك فأنت عتيق لله
ووهبت لك ألفي دينار بطيبة من قلبي.
فقام
الصفحه ١٦٢ : موفرة مهنأة.
وأمّا عبد الله بن الزبير فما أخوفني
منه عنتاً فإنّه صاحب خلل في القول ، وزلل في الرأي
الصفحه ١٦٦ :
ونهيه عن المنكر في
متاجرته ، لفسد نظام الاسلام ، وارتدّ أكثر الناس على الأعقاب ، ولحصل فتق في
الصفحه ١٧٢ : تراب هم الأعداء في قديم الدهر ولم يزالوا ، وهم الّذين قتلوا عثمان
، ثمّ ساروا إلى معاوية فحاربوه