الصفحه ٥٤٤ : شيخنا الشيخ الشهيد محمد بن مكّي
رضي الله عنه في دروسه ـ عند ذكر هذا الحديث ـ ؛ هو كناية عن كثرة الثواب
الصفحه ٩١ : عليهالسلام حي فلا. (٥)
قال شيخنا السعيد الشهيد محمد بن مكي
الفقيه رضي الله عنه في دروسه :
ولد الحسن
الصفحه ٢٩٢ : ومعه جماعة من أصحابه وهو يقول لي : يا
بنَيّ ، أنت شهيد آل محمد ، وقد استبشرت بك ملائكة السماوات
الصفحه ١٥٣ :
من الصدى كلّ مـن ناديتَهم ماتوا
الصفحه ٣٦٧ : الآمال كان بهم
لي في المعاد إذا حوسبت مأمولُ
كم شانىء صدّه الله العليّ بكم
الصفحه ٤٤٨ :
من صدّ ، وفضّله
نبيّنا طه على سائر الأنبياء ، فقبل من قبل ، وردّ من ردّ ، وائتمنه
الصفحه ٥٢٧ :
يروى لسان الصدى عنها بتحناني
إنّ البدور الّتي كانت مطالعها
منازلي هدّمتها
الصفحه ٤٩٦ : أثرها.
قال عبد الله بن
محمد الأنصاري : لقيت دعبل بن عليّ الخزاعي بمدينة الرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٤٨ : ، فقلت : من هذا؟
فقالوا : محمد بن عبد الله بن عبد
المطّلب صلىاللهعليهوآله .
فقلت : والآخر
الصفحه ٣٢٧ : الشبّان (١)
فقتل سبعة عشر فارساً ، ثمّ قتله عثمان
بن خالد (٢)
الجهنيّ.
وخرج
من بعده محمد بن عبد الله
الصفحه ٥١٩ : والسائب بن مالك الأشعري إلى محمد بن الحنفيّة بمكّة ،
وعليّ بن الحسين عليهالسلام
يومئذ بمكّة ، وكتب إليه
الصفحه ٢٣١ : للقوم الكافرين (٢)
، عامداً أفضل مشهد ، وأكرم مرقد ، وخير صعيد ، وأفخر شهيد ، سيّد الشهداء ، وأشرف
أولاد
الصفحه ٣٢٥ :
وآله : كلّ قتيل في
جنب الله شهيد ، ولمّا وقف رسول الله صلىاللهعليهوآله
على شهداء اُحد وفيهم
الصفحه ٤٧٤ : تحت ضلال السيوف ، فتكون الضربة على الشهيد أهون
من شرب الماء البارد في اليوم الصائف.
وإذا زال الشهيد
الصفحه ٢ : عليهاالسلام يوم القيامة ومعها ألف نبي وألف وصيّ
وألف شهيد ، وأبيات شعريّة للصاحب بن
عباد في ذلك