الصفحه ٤١٢ : لِأَنْفُسِهِمْ
إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إثْماً وَلَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ ) (٢)
آمن العدل ـ يا ابن
الصفحه ٤٥٥ : فعل ، كلّ
ذلك وابن هند يدبّر في إهلاكه ، وينصب له أشراك كفره وإشراكه ، حتّى قضى صلوات
الله عليه شهيداً
الصفحه ٥٠٧ :
المسلمين ، إن كان في الدنيا مسلم.
قلت : ويحك ما هو؟
قال : حيث لم تنكروا ما أجرى سلطانكم
إليه.
فقلت
الصفحه ٥٥٠ : من زيارته؟
قال : إنّا نرى في زيارته البركة في
أنفسنا وأهالينا وأولادنا وأموالنا ومعايشنا وقضا
الصفحه ٣١٥ : حبيب بن مظاهر : لا تُقبل الصلاة
زعمت من ابن رسول الله ، وتُقبل منك يا ختّار ، فحمل عليه الصحين بن نمير
الصفحه ٣١٩ : :
أنا زهير وأنا ابن القين
أذودكم بالسيف عن حسين
إنّ حسيناً أحد السبطين
الصفحه ٤٨٨ : فقير
____________
١ ـ في الملهوف :
وحسن الظنّ به.
٢ ـ أيّ ابن طاوس.
٣ ـ الملهوف على
الصفحه ١٤٤ :
الأوائل والأواخر.
ظهر الفساد في البرّ والبحر (١) ، واشتهر العناد في البدو والحضر ،
واظهرت
الصفحه ٤٤٨ : صلىاللهعليهوآله على تأدية براءة يوم الحجّ الأكبر وأن
يفيد إلى المشركين عهدهم ، فأقرّ الله عيون المؤمنين في ذلك
الصفحه ١١٦ :
وأسالت لهم جداول
نعمتها (١)
، والتفت الملّة بهم في عوائد بركتها ، فأصبحوا في نعيمها (٢) عرقين
الصفحه ٢٤١ :
على بريّتي ،
وأوليائي في خليقتي ، ولأقرننّ طاعتكم بطاعتي ، ومودتّكم بمودّتي ، وولاءكم بولائي
الصفحه ٤٧٧ :
وتليدك ، المستمسكون من دلائل بعروة عصمة لا انفصام لحبلها ، المخلصون في ودادك
بصدق نيّة لا مزيد على فرعها
الصفحه ٢ :
كربلاء.................................................................... ٤٨
في ذكر المؤلف خطبه
الصفحه ١٤ :
كربلاء.................................................................... ٤٨
في ذكر المؤلف خطبه
الصفحه ٢٣٠ :
فيه بعض عارفيه : جاءنا أعمش اختفش ارحميمة برجلها وأخرج إليها ثياباً قصاراً ،
والله ما عرق فيها عنان في