الصفحه ١٣٥ :
تربتها. (١)
وعن ابن عبّاس : قال : ما كنّا نشك وأهل
البيت متوافدون على أنّ الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٥١ :
رحمانيّ ، أطلعهم
سبحانه على مصون سره ، وقلّدهم ولاية أمره في برّه وبحره ، وسهله ووعره ، فهم
الصفحه ٢٤٩ :
نشرت
صحف الأعمال في
يوم القضا
ان يراني الله
رقاً خالصاً
لعلا
الصفحه ٢٦٩ : إلى بقاية من
أصحابه (٣)
فدعاهم ، ثمّ قال : ويحكم قد ورد عليَّ كتاب هذا اللعين ابن زياد يأمرني أن أقدم
الصفحه ٢٧٢ : خميساً في الوغى (١) وعرمرما
فإن عشت لم اُذمم وإن مت لم اُلم
كفى بك ذلّاً أن
الصفحه ٣٠٧ : ابن زياد فقتل بريراً رحمة الله عليه ، وكان يقال لقاتله بجبر
بن أوس الضبي ، فجال في ميدان الحرب وجعل
الصفحه ٣٣٣ :
____________
مناقب ابن شهراشوب :
٤/١٠٨.
١ ـ المصلات :
الشجاع ، الماضي في الحوائج.
٢ ـ الصحيح : زيد بن
رقاد
الصفحه ٣٣٧ : : وخرج غلام من تلك الأبنية وفي
اذنيه درّتان (٥)
، وهو مذعور فجعل يلتفت يميناً وشمالاً ، فحمل عليه هانى
الصفحه ٣٤٨ :
قد قال لأهله : ائتوني بثوب لا يُرغب فيه لئلّا اُسلبه ، فأتوه بتبان ، فقال : هذا
من لباس أهل الذمة
الصفحه ٣٥٣ : الناس أن يبكي عليه
فتى أبكى الحسين بكربلاء
أخوه وابن والده عليّ
الصفحه ٤٨١ : العصا ،
وحصول الفتنة ، أخذ في الاعتذار ، والانكار لفعل ابن زياد ، وإبداء التعظيم
والتكريم لعليّ بن
الصفحه ٧٧ : عبادة يدعوه إلى البيعة فأبى ، وكان رجلاً طويلاً
إذا ركب الفرس المسرف
____________
١ ـ في بعض
الصفحه ١١٢ : .
وكان أفضل من جاهدهم في الله حقّ جهاده
، وبذل نفسه لله بجده واجتهاده ، وتلقى حر الحديد بذاته وولده
الصفحه ٢٣٣ : الأقدمين؟ جدّل الوصيّ في جامعهم ، وطعن الزكيّ بين مجامعهم ،
وقتل ابن عقيل لدى منازلهم ، والاجاب على السبط
الصفحه ٣٢٤ : ] (٢)
وكان
يأتي الحسين عليهالسلام الرجل بعد
الرجل ، فيقول : السلام عليك يا ابن رسول الله ، فيجيبه الحسين