الصفحه ٢٥٤ : محمد ابن طاووس الحسيني
رضي الله عنه أنّ مولانا الحسين عليهالسلام
لمّا عزم على الخروج إلى العراق قام
الصفحه ٣٠٦ : الحرّ كما سمّتك اُمّك ، وأنت الحرّ
في الدنيا ، وأنت الحرّ في الآخرة.
ورثاه رجل من أصحاب الحسين
الصفحه ٣٨٦ : ] (٤)
: ثمّ إنّ ابن زياد جلس في القصر للناس ، وأذن للناس إذناً عامّاً ، وجيء برأس
الحسين عليهالسلام فوضع بين
الصفحه ٤٥٣ :
فلق الهامة من خير وصيّ
فاز بالزلفة في الشهر الشريف
وأذاقوا
الصفحه ٤٧٢ : الجزع لهذه الرزيّة على ممرّ الأيّام ، وإنّ
____________
١ ـ في المناقب :
السناء.
٢ ـ مناقب ابن
الصفحه ٥٠٦ :
السرير التفت إليّ [ فرآني ] (١)
حيث أنا واقف ، فناداني : تعال ويحك ، فصرت إليه ، ونعلي في رجلي ، وعليَّ
الصفحه ٣٤ : .
من اتخذه بضاعة ربحت تجارته في الدنيا
والآخرة ، ومن تولّى عن أمره إلى غيره ومعاندة أضحت كرته خاسرة
الصفحه ٤٢ : خفّاً ويمسك خفّاً.
وكان يمشي في طريق مكّة ، وإن النجائب
لتقاد معه. (١)
روي أنّه دخلت على الحسن
الصفحه ٤٥ : ءت.
٣ ـ سورة النساء :
٨٦.
٤ ـ مناقب ابن
شهراشوب : ٤/١٦ ـ ١٨ ، عنه البحار : ٤٣/٣٤١ ح ١٥.
٥ ـ في المناقب
الصفحه ٨٩ :
____________
١ ـ مناقب ابن
شهراشوب : ٤/٤٤ ـ ٤٥.
٢ ـ في المناقب :
تحوطه.
الصفحه ١٣٣ :
فصل
فيما
جاء في فضله عليهالسلام
من الأحاديث المسندة
روي
بحذف الإسناد : أن رسول الله
الصفحه ١٧١ : .
قال : ابن أعثم : فلمّا ورد الكتاب على
الوليد بن عتبة قرأه واسترجع ، ثمّ قال : يا ويح الوليد بن عتبة من
الصفحه ٢٦٤ : الحسين بقتل مسلم في زُبالة (٢)
، فعرف بذلك جماعة ممّذن تبعه ، فتفرّق عنه أهل الأطماع والارتياب ، وبقي معه
الصفحه ٢٩١ : ؟
فقال عمر بن سعد : خبروهم أنا قد
أجّلناهم باقي يومنا.
فنادى رجل من أصحاب ابن سعد : يا شيعة
حسين
الصفحه ٣٠٥ : ومـأوى الضيــف
أضرب في أعناقكم بالسيف
عن خير من حلّ بأرض (١) الخيف