الصفحه ١٧٠ : ) (٢) البلاد بأخذ البيعة له ، وكان مروان بن
الحكم والياً على المدينة فعزله وولى مكانه ابن عمّه الوليد بن عتبة
الصفحه ٢٥٥ :
عبد الله عليهالسلام ، قال :
ذكرنا خروج الحسين عليهالسلام
وتخّلف ابن الحنيفة عنه ، فقال ابوعبد الله
الصفحه ٢٥٧ : معقلاً لشيعتنا
، وتكون لهم أماناً في الدنيا والآخرة؟ ولكن تحضرون يوم السبت ، وهو يوم عاشوراء
الّذي في
الصفحه ٢٩٣ :
ولا تتأخّر ، فهذا
ملك من السماء قد نزل ليأخذ دمك في قارورة خضراء فهذا ما رأيت ، وقد أزف الأمر
الصفحه ٣٨٥ : بعضهم لبعض : هلكتم وما تعلمون.
فقال صلوات الله عليه : رحم الله امرءً
قَبِل نصيحتي ، وحفِظ وصيّتي ، في
الصفحه ٤١١ : : يا ابن معاوية وهند وصخر ، إنّ
النبوّة والإمرة لم تزل لآبائي وأجدادي من قبل أن تولد ، ولقد كان جدّي
الصفحه ٥٢٥ : ء حقّه ، ويا
صدّيقاً اخذ الله ميثاقه على خلقه ، ويا من جاهد في الله حقّ جهاده ، ويا من أخلص
الله في
الصفحه ٥٤٢ :
جودك هذه النعمة ،
وأبلغهم مأمنهم ، وأوصلهم موطنهم ، مغفورة ذنوبهم ، مستورة عيوبهم ، معصومين في
الصفحه ٥٦٣ : متحرّفاً لقتال ولا متحيّزاً إلى فئة ، بل فراراً وجبناً ،
واقتدى بالتيمي وابن صهّاك في الهزيمة يوم خيبر
الصفحه ٣٩ :
الكليني في كتابه الكافي (١) : انّه جاء في حديث عمرو بن عثمان ، عن
أبي عبد الله عليهالسلام
أنّه
الصفحه ٦٧ : ، وكلّموا الحسن بمثل كلام عديّ بن حاتم
في الاجابة والقبول.
فقال لهم الحسن عليهالسلام : صدقتهم ما زلت
الصفحه ١٢٣ : .
____________
١ ـ في المناقب :
فأثبت الله.
٢ ـ كذا في المناقب
، وفي الأصل : فقيل : هنا رجل.
٣ ـ مناقب ابن
شهراشوب
الصفحه ١٦٠ : ابن عمّك عثمان بن عفّان الّذي أكلها في حياته ، وورثها بعد مماته ، واستعمل
أقاربه؟
فقال يزيد : قد
الصفحه ١٧٣ : صلىاللهعليهوآله ؟ والله لا
يكون ذلك أبداً ، فبينما هما في المحاورة إذ رجع الرسول وقال للحسين : أبا عبد
الله ، إنّ
الصفحه ٢٢٨ : فنصبا على باب دمشق
، ثمّ كتب إلى ابن زياد :
أمّا
بعد :
فإنك عملت عمل الحازم ، وصِلْتَ صولة
الشجاع