الصفحه ٢٦٦ :
قال : من الحسين عليهالسلام إلى جماعة من أهل الكوفة لا أعرف
أسماءهم ، فغضب ابن زياد وقال : والله
الصفحه ٣٠٨ :
فجـردتـه في عصبة ليـس ديـنهم
كديني وإنّـي بعـد ذاك لقـانع
وقد صيرّوا (١) للطعن
الصفحه ٣٥٦ : عشر رأساً.
وجاءت مذحج بسبعة رؤوس.
وجاء سائر الناس بثلاثة عشر رأساً. (١)
ثمّ أذن ابن سعد
الصفحه ٤٠٩ : أنّها قالت : لما اُدخلنا على يزيد ساءه ما رأى من سوء
حالنا ، وظهر ذلك في وجهه ، فقال : لعن الله ابن
الصفحه ٤٢٣ : في مجلس عامّ فغطّاها ، ثمّ قال :
نعم فاعولي عليه ـ يا هند ـ وابكي على ابن بنت رسول الله
الصفحه ٤٦٦ : تحلّ اللعنة
ببني اُميّة ، وتمطر السماء دماً وتراباً أحمر ، ويبكي عليك كلّ شيء حتّى الوحوش
في الفلوات
الصفحه ٧٣ : معاوية عبد الله بن الحارث بن
نوفل بن الحارث بن عبد المطّلب فتوثّق منه لتأكيد الحجّة بأن يعمل في الناس
الصفحه ١٢٢ : : ] (٦) إنّ امرأة كانت
____________
١ ـ مناقب ابن
شهراشوب : ٤/٥١ ، عنه البحار : ٤٤/٢٠٦ ح ٢ ، وعوالم
الصفحه ١٣٠ :
قال إنّي قتلت ابن عمّ لي وقد طولبت
بالدية ، وقد قصدتك في دية مسلمة إلى أهلها.
قال أقصدت أحداً
الصفحه ١٣٧ : تعالى يقتل فرخه الطاهر ابن الطاهرة نظيرة البتول مريم.
قال : فقال الملك : إلهي وسيّدي ، لقد
نزلت من
الصفحه ١٩٤ :
ابن عبيد السكوني (١) وعبد الله بن وال التيمي ومعهم نحو من
مائة وخمسين كتاباً من الرجل والثلاثة
الصفحه ١٩٥ : أحببتم ، وقد ارسلت
إليكم أخي وابن عمّي مسلم بن عقيل بن أبي طالب ، وقد أمرت أن يكتب إليّ بحالكم
ورأيكم
الصفحه ٢٧٠ : الشعثاء الكندي إلى رسول ابن زياد فقال له : فيما جئت ثكلتك اُمّك؟
فقال : أطعت إمامي ، ووفيت ببيعتي
الصفحه ٣٠٣ : ير أحد.
فقال : ثكلت الحرّ اُمّه ، يمضي إلى حرب
ابن رسول الله ويدخل الجنّة! فنمّ ذلك الكلام في
الصفحه ٣١٣ : الله
بخير.
فقال له حبيب : لولا أعلم أنّي في الأثر
لأحببت أن توصي إليَّ بكلّ ما أهمّك.
فقال مسلم