الصفحه ٢٤٣ : الرسول ومن أجلك خلقت ، وشدّوا عليك القضا يا نجل البتول وابوابه
دونك غلقت ، أخرجوك من حرم جدّك خائفاً
الصفحه ٢٧٩ : بسخط الخالق.
فقال له الرسول : الجواب يا أبا عبد
الله.
فقال له : ما له عندي جواب ، لأنّه قد
حقّت
الصفحه ٣٤٩ : يسلبون النساء أخذت سيفاً
وأقبلت نحو الفسطاط ، ونادت : يا آل بكر ابن وائل ، أتسلب بنات رسول الله؟ يا
الصفحه ٣٦١ : ، وتقتلوا رجاله ، تبّاً لكم يا قتلة أولاد النبيّين ،
وبعداً لكم يا خذلة أوصياء المرسلين.
ثمّ أزدلف
الصفحه ٤١١ : : يا ابن معاوية وهند وصخر ، إنّ
النبوّة والإمرة لم تزل لآبائي وأجدادي من قبل أن تولد ، ولقد كان جدّي
الصفحه ٤٤٠ : في
ضمائره : يا من أطلعته على سرّي المصون ، وأيّدته بكلامي المخزون ( قُلْ يَا
أيُّهَا النَّاسُ إنِّي
الصفحه ٤٤٣ :
ووضعت الحقّ في غير
محلّه ، ونكثت ما عاهدت عليه الرسول في أهله وأظهرت فيهم الأجناد ، ورمتهم عن قوس
الصفحه ٥١٠ : : أتراجعني يا ماص ، وشتمه.
فقال أبوبكر : اسكت أخزاك الله ، وقطع
لسانك ، فأرعد موسى على سريره ، ثمّ قال
الصفحه ٥٤٩ : رجل
على بعير.
قال : فلم أزل أنظر إليه حتّى دنا منّي
، فقلت : يا هذا ، هنا رجل من ولد رسول الله
الصفحه ٧٤ : .
وروي أنّه عليهالسلام
قال : يا أهل العراق ، إنّما سمحت (١)
بنفسي عليكم لثلاث : قتلكم أبي ، وطعنكم إيّاي
الصفحه ١٦٠ : ؟
فقال : يا أمير المؤمنين ، إنّي لا اطيق
أن أسير بسيرة أبي بكر ، ولكن آخذهم بكتاب الله وسنّة رسوله
الصفحه ٢١٣ : أيديهم الأعمدة والسيوف ، فقال : أمّا بعد ، يا أهل الكوفة ،
اعتصموا بطاعة الله ورسوله وطاعة أئمتمكم ، ولا
الصفحه ٢٥٩ : ، فقال : رأيت هاتفاً (٢)
يقول : أنتم تسرعون (٣)
والمنايا تسرع بكم إلى الجنّة.
فقال له ابنه علي : يا
الصفحه ٢٧٧ :
الحسين عليهالسلام يصلح سيفه ومعه جون مولى أبي ذر
الغفاري ، فأنشأ الحسين يقول :
يا دهر
الصفحه ٢٧٨ : الطرمّاح بن عديّ : الوجه عندي في
ذلك يا ابن رسول الله أن تركب معي جمازه فإنّي [ أبلغ ] (٢) بك الليلة قبل