الصفحه ٤٥٢ : قلّ ما أصحبكم.
قالت : وكيف يا أبتاه؟
قال
: رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
وهو يمسح الغبار عن
الصفحه ٥١١ :
قرّب يا جاهل يا
أحمق تتعرّض لما تكره (١)
، ويلك يا دعيّ ما دخولك فيما بيننا معشر بني هاشم؟
قال
الصفحه ٥٥٠ : ؟
قال : زدني ، يا ابن رسول الله.
قال : إنّ زيارة أبي عبد الله عليهالسلام تعدل حجّة مبرورة مقبولة
الصفحه ٣٦ : بيته :
يا قوم ، إنّي أموت بالسم كما مات رسول الله صلىاللهعليهوآله .
فقال له أهل بيته : ومن الّذي
الصفحه ١٣٥ :
يقتل بالطف (٢).
روي بالاسناد : أن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : هبط عليَّ جبرائيل عليهالسلام
الصفحه ١٨٠ : يرجون شفاعتي ، لا أنالهم الله شفاعتي يوم
القيامة.
حبيبي يا حسين ، إنّ أباك واُمّك وأخاك
قدموا عليَّ
الصفحه ٤٠٣ :
ويأكل العرض في مغيب
إذا تذكّرت ما عراني
من حمقة قلت يا مجيبي
خذ لي
الصفحه ١٧٤ : بإزائي ، فإذا أنا أومأت إليهم وقلت : [ يا آل الرسول ، ادخلوا ] دخلوا
وفعلوا ما أمرتهم به ، ولا اُعطي
الصفحه ٢٨١ : البيت عليهمالسلام فسلّ سيفه ،
فلمّا رأى أبو ثمامة الصائدي (٣)
قال للحسين : يا ابن رسول الله ، قد جا
الصفحه ٥١ : بين القوم فإذا الحسن على كتف النبيّ
صلىاللهعليهوآله ، فلمّا سلم
قال له القوم : يا رسول الله ، لقد
الصفحه ٨٣ : في مسجد رسول الله عليه
وآله أقبل مروان حتّى جلس إلى الحسين عليهالسلام
وعنده جماعة من الجلّة
الصفحه ١٣٦ : نار جهنّم ، ثمّ دفع القبضة إلى اُمّ سلمة وأخبرها بمقتل الحسين عليهالسلام على شاطىء الفرات وقال : يا
الصفحه ١٣٧ : الأرض منذ خلق الله الدنيا ، وإنّما استأذن ذلك الملك ربّه ونزل شوقاً منه إلى
رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٢ : .
فقال الوليد : مهلاً ـ يا مروان ـ
اُقصّر من كلامك وأحسن القول في ابن فاطمة ، فإنّه بقيّة ولد النبيّين
الصفحه ١٩٤ : بعد :
فإنّ
الناس ينتظرونك لا رأي لهم غيرك فالعجل العجل يا ابن رسول الله ، فقد اخضرّت
الحبّات